سيرة الشاعر الموصلي الاستاذ أمجد محمد سعيد في دفتر للملاحظات
ابراهيم العلاف
عندما كنت مستشارا لجريدة "جريدة فتى العراق " الموصلية ابتدعت زاوية بعنوان " ضيف الاربعاء " وممن استضفناهم الشاعر والمربي والصحفي الاستاذ أمجد محمد سعيد والاستاذ امجد محمد سعيد حاصل على البكالوريوس في اللغة العربية جامعة بغداد وعلى الماجستير في علم المخطوطات - معهد الدراسات والبحوث العربية القاهرة ومن دواوينه المنشورة : نافذة البرق 1976 - أرافق زهرة الأعماق 1979 - البلاد الأولى 1983 - الحصن الشرقي 1987 - جوار السور.. فوق العشب 1988 - قصائد حب 1988 - رقيم الفاو (قصيدة ملحمية) 1989 - ومسرحيتان شعريتان 1988.
ابراهيم العلاف
عندما كنت مستشارا لجريدة "جريدة فتى العراق " الموصلية ابتدعت زاوية بعنوان " ضيف الاربعاء " وممن استضفناهم الشاعر والمربي والصحفي الاستاذ أمجد محمد سعيد والاستاذ امجد محمد سعيد حاصل على البكالوريوس في اللغة العربية جامعة بغداد وعلى الماجستير في علم المخطوطات - معهد الدراسات والبحوث العربية القاهرة ومن دواوينه المنشورة : نافذة البرق 1976 - أرافق زهرة الأعماق 1979 - البلاد الأولى 1983 - الحصن الشرقي 1987 - جوار السور.. فوق العشب 1988 - قصائد حب 1988 - رقيم الفاو (قصيدة ملحمية) 1989 - ومسرحيتان شعريتان 1988.
ومن مؤلفاته: ما بين المرمر والدمع - صورة العربي في الإعلام الغربي. عمل في وزارات التربية العراقية والخارجية، والثقافة ، والإعلام في العراق. كما عمل في البعثات العراقية الدبلوماسية في عمّان، والقاهرة، والخرطوم.وهو عضو في إتحاد الأدباء العرب، واتحاد أدباء العراق، وعضو إيتيليه القاهرة.
في ضيف الاربعاء لم يكتف بالاجابة الشفهية وانما زودني ب (كناش ) يحمل ملخصا لسيرته وآراءه وبخط يده . ومما قاله : " أن أهم محطاته الشعرية ديوانه :" محمد صلى الله عليه وسلم :قمر الاناشيد " ، وأنه زار اسبانيا لحضور مهرجان الشعر لدول البحر المتوسط الذي اقيم في مرسية وكتب كتابا عن ذلك بعنوان :" الوردة لمرسية وللاندلس الريح " .كما اصدر كتابه :" اوراق من ذاكرة السفر -اوراق عمان " وقال انه لم يعد يدهشه شيء ، وان السياسة شر كبير ، ولايوجد عادل في العالم ، والديموقراطية في العالم مزيفة ، والمظلوم البارحة يصبح الجاني اليوم ، والوضع الثقافي في العراق متفتت وسيزداد تفتتا في قابل الايام . واضاف :كتبتُ عن الموصل ولكنني لم اكتب بعد ذلك الكتاب الذي يسرح في خاطري .
وقال :"انا ضد التلفيق في العلاقات الادبية " و"لست اسفا على شيء سوى ضياع الوقت الذي مازال يضيع يوميا وقال :"اريد ان تكون قصيدتي جميلة حتى وهي تتحدث عن القبح .. وان تصل المتلفي دون مباشرة أو إسفاف او تقريرية وان تتناول قضية ذات تأثير كبير حتى وان كانت صغيرة .. وان على الشاعر ان لايلتفت الى النقاد وان ينحت في صخرته التي اختارها .
وقال :"أرى كثيرا من الدجل في العلاقات الادبية على مستوى العراق والوطن العربي "واخيرا :"أهز رأسي أسفا على اولئك الذين يمتصون بلادهم في الماضي ،ويتصدرون
الموائد في الحاضر " .. و"لااحب اولئك الذين يدعون الغربة خارج العراق ويتباكون على الوطن وهم يسرحون ويمرحون في شوارع مايسمونه المنفى " ...........بوركت اخي أبا الاماجد وسلمت وامد الله بالصحة والعافية والعمر المديد .
في ضيف الاربعاء لم يكتف بالاجابة الشفهية وانما زودني ب (كناش ) يحمل ملخصا لسيرته وآراءه وبخط يده . ومما قاله : " أن أهم محطاته الشعرية ديوانه :" محمد صلى الله عليه وسلم :قمر الاناشيد " ، وأنه زار اسبانيا لحضور مهرجان الشعر لدول البحر المتوسط الذي اقيم في مرسية وكتب كتابا عن ذلك بعنوان :" الوردة لمرسية وللاندلس الريح " .كما اصدر كتابه :" اوراق من ذاكرة السفر -اوراق عمان " وقال انه لم يعد يدهشه شيء ، وان السياسة شر كبير ، ولايوجد عادل في العالم ، والديموقراطية في العالم مزيفة ، والمظلوم البارحة يصبح الجاني اليوم ، والوضع الثقافي في العراق متفتت وسيزداد تفتتا في قابل الايام . واضاف :كتبتُ عن الموصل ولكنني لم اكتب بعد ذلك الكتاب الذي يسرح في خاطري .
وقال :"انا ضد التلفيق في العلاقات الادبية " و"لست اسفا على شيء سوى ضياع الوقت الذي مازال يضيع يوميا وقال :"اريد ان تكون قصيدتي جميلة حتى وهي تتحدث عن القبح .. وان تصل المتلفي دون مباشرة أو إسفاف او تقريرية وان تتناول قضية ذات تأثير كبير حتى وان كانت صغيرة .. وان على الشاعر ان لايلتفت الى النقاد وان ينحت في صخرته التي اختارها .
وقال :"أرى كثيرا من الدجل في العلاقات الادبية على مستوى العراق والوطن العربي "واخيرا :"أهز رأسي أسفا على اولئك الذين يمتصون بلادهم في الماضي ،ويتصدرون
الموائد في الحاضر " .. و"لااحب اولئك الذين يدعون الغربة خارج العراق ويتباكون على الوطن وهم يسرحون ويمرحون في شوارع مايسمونه المنفى " ...........بوركت اخي أبا الاماجد وسلمت وامد الله بالصحة والعافية والعمر المديد .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق