السبت، 27 يونيو 2015

الاستاذ محسن حسين حواد عميد الصحفيين العراقيين

 
 كتب الاستاذ فاضل شناشيل في صفحته الفيسبوكية :" عمید الصحفیین بالعراق والعالم العربي انه الاستاذ ( محسن حسین جواد ) کان یکتب عما یقوله الملک فیصل الثاني وحضر لقاءات الزعیم عبد الکریم قاسم کلها ومن ثم دعاه الزعیم لتسجیل لقاءات الزعماء العرب والاجانب یدنو من الزعیم ویکتب ویدون ملاحظاته ویلتقي بسلطان لحج واخرین ثم ذهب لمحکمة الشعب برئاسة المهداوي لیخرج المهداوي ویطلق نکتة فضحک الجمیع . أسس مع خیرة الصحفیین وکالة الانباء العراقیة ( واع ) قبل ستة وخمسین سنة مضت ثم قربه الرئیس عبد السلام عارف لحیادیته و نزاهته بنقل المعلومة فکان في کل جولاته بمصر وایران والعالم والتقی بالرئیس الجیکوسلوفاکي وغیره ثم جاء عبد الرحمن عارف وکان الصحفي محسن حسین جواد هو ذلک الذي لمع اسمه ومکانته ولم
 یتغیر بنقل المعلومة وتطویر واقع الصحافة ... اجمل ما ذکره هو تهرب بعض الصحفیین الزملاء من أیصال اخبار الوزراء و وزاراتهم الی ما بعد الظهر حتی إخذ کامیرته منتظراً بباب سینما النصر لحین خروج الناس ثم ألتقط صوراً لهؤلاء الصحفیین وهم خارجین من السینما تارکین واجباتهم فتلبسوا بالجرم المشهود ولم یکرروا فعلتهم الا اللهم اذا قد توجهوا لسینما أخری والله اعلم کما یسرد ابو علاء ... والحدیث عن ( واع ) فقد تآسست قبل 56 سنة وبجهود مضنیة أبان حکم الزعیم عبد الکریم قاسم من قبل الصحفیین اللامعین ومنهم الاستاذ محسن حسین جواد .. حفظ الله ابي العلاء وقلمه 
في الصوره الاستاذ محسن مع الملک فیصل الثاني وعبد الکریم قاسم وعبد السلام عارف وجمال عبد الناصر وسلطان لحج . والرئیس الجیکوسلوفاکي و رئیس وزراء ایران وعبد الرحمن عارف واخرین" 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

عبد الستار ناصر وطقوس الكتابة

  عبد الستار ناصر وطقوس الكتابة -ابراهيم العلاف ولا اكتمكم سرا ، في أنني احب القاص والروائي العراقي الراحل عبدالستار ناصر 1947-2013 ، واقرأ ...