أنا وحبيبي ولدي حمو
كثيرون من الاحبة سألوني عن ولدي حبيبي حمو ( أحمد ) وماذا سيفعل في عيد الفطر السعيد ويقينا انه مثل كثير من الاطفال والاولاد اشتاقوا الى المدرسة وعلى الرغم من ان المعلمة في المدرسة تتواصل مع تلاميذها ومنهم حمو الا ان التواصل ضعف قليلا خلال شهر رمضان والعيد ومن المؤمل ان يستمر التواصل ان شاء الله بعد العيد ...الاطفال والبقالون وبيع المسدسات والرشاشات سيد الموقف من يستطيع ايقاف استيراد العاب الاطفال العنيفة والمتطورة لا أحد يستطيع ويبدو ان هذه الالعاب باتت من تقاليد العيد ومنذ نصف قرن .... وحمو واحد من الاولاد الذي اشترى من البقال القريب من دارنا مسدسا .حفظ الله حمو وحفظ اولادكم وبناتكم وكل عيد وانتم بمحبة وعز ............................ابراهيم العلاف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق