منزلة الكتابة عند الدكتور أبو القاسم سعد الله
..
...يُحدثنا شيخ المؤرخين الجزائريين عن منزلة الكتابة في نفسه فيقول:"قلمي لا يهدأ له بال، ولا يستقر له حال ... فالكتابة عندي هي دوائي وهي دائي ، هي غذائي وهي هوائي، فإذا كتبتُ رضيتُ عن نفسي وإذا لم أكتب سخطتُ عنها ومرَّ اليوم كأنَّه سُرق من عمري"
..
ويخاطب أبناء جيله من الأحياء الذين استكانوا للراحة أو المرض وطلَّقوا القلم قائلا : "اكتبوا حتى بأهدابكم وأظافركم إذا لم تُطعكم أقلامكم ، ثم اذهبوا إلى ربِّكم وأنتم راضون أنكم قُمتم بمهمتكم الفكرية والإنسانية ، ولكم مني كل التمنيات". — مع ابراهيم العلاف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق