الفنان العراقي الكبير قحطان العطار
المطرب العراقي قحطان العطار .............تحيات ومحبات
- ابراهيم العلاف
مطرب عراقي كبير اشتهر في السبعينات والثمانينات من القرن الماضي وعمره اليوم ( 73) سنة . صوته شجي وفي نبرته حزن وحب للوطن وحنين لكل ما هو جميل ويعد في نظر النقاد نقاد الفن من رموز المدرسة العراقية الاصيلة في الغناء ، يعيش حاليا في الدانمرك .غادر العراق سنة 1982 .يقال انه يميل العزلة وانه خجول لايحب الشهرة ومن صفاته انه يأنف طلب اي شيء من احد ويعاني الان من هشاشة بالعظام واجرى عملية وهو الان يمارس الرياضة كنوع من العلاج وخاصة ركوب الدراجات وقال انه لم يتاجر بصوته يوما . له عدد كبير من الاغاني العاطفية وحياته حافلة وفيها الكثير من المحطات تابعها في الفيديو التالي ورابطه :
https://www.facebook.com/ خريج معهد الفنون الجميلة -قسم الموسيقى تخصص آلة العود .. اسمه الكامل قحطان صالح مهدي الكناني من مواليد قضاء علي الغربي -محافظة ميسان 1950 من اغانيه ( مو غريبة) و( الفرح جنحانة عشرة ) ، و( سهلة عندك ) و(ترحلين) و(يافيض) و(بعد بعيوني أثر فرحة ) و( سهلة عندك) ، و(زمان يا زمان) و( لعيونك أنت يا حلو) و( يكولون غني بفرح) و( لو غيّمت دنياي ) و( انت انت ) و( آه يازماني ) و(فرح يا اهل الفرح ) و(متى الجيه ؟ ) و( ياغريب الدار ) و(بالكيف هو القلب لمن يحب ) و(نطرنه وراح) و( لا ياحبيب لاتنساني) و(إلما يثمنك عوفه) و(انا روحي وياك وياك ) و( ياضوى ولايتنا ) و ( سلمت وأنت ما رديت السلام و( كل سنة وأنت طيب ) .كتب له عدد كبير من كبار كتاب الاغنية منهم الشاعر زامل سعيد فتاح والشاعر كاظم اسماعيل الكاطع والشاعر داؤد الغنام والشاعر عريان السيد خلف والشاعر رياض النعماني والشاعر غازي ثجيل والشاعر جبار التنجدي والشاعر كامل العامري ولحن اغانيه ملحنون كبير منهم الملحن كوكب حمزة والمحن كمال السيد والملحن محمد جواد اموري والملحن طارق الشبلي وهو نفسه كان يلحن بعض اغانية وفي اليوتيوب ثمة اغان وتسجيلات مهمة له ومنها هذا التسجيل ورابطه التالي :https://www.youtube.com/watch?v=IH6xV3uFwLوفي الفيديو التالي قصة حياته ومواقفه والرابط : https://www.facebook.com/
من محطات حياته انه سافر مع عدد من الفنانين الى الولايات المتحدة الامريكية لاحياء بعض الحفلات سنة 1976 وبقي هناك خمس سنوات ثم عاد سنة 1980 ومن اغانيه هناك (تتنور الدنيا) ..اعتزل سنة 1993 .تحياتي واعتزازي به والعراقيون لاينسون صوتك ابدا ،وهم يعرفون أن صمتك ليس الاحزنا على وطنك الست من قلت وانت صادق :" صمتي هذا ليس اعتكافا بل حدادا على ما حصل لشعبنا من مآس ٍ " .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق