نحن والجريدة ....ما أروع ان يمسك أحدنا بالجريدة الورقية ويبدأ يتصفحها مع قهوة الصباح ...يقال ان الجريدة تفقد قيمتها ما ان تشرق الشمس ...انا شخصيا أحب قراءة الصحف الورقية ، وكثيرا ما اعود الى الصحف القديمة المتوفرة في مكتبتي وارى بخلاف ما قيل عن انها تفقد قيمتها عند شروق الشمس .. أرى ان قيمة الجريدة عندي - كمؤرخ - تزداد كلما يمضي الوقت عليها .....اليس كذلك اخي العزيز الاستاذ جعفر الزاملي وهو يشاركني الرأي هذا ؟ اليس كذلك أحبتي الكرام ؟اريد ان اعرف رأيكم ..................ابراهيم العلاف
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين يسعدني أنا (الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف )أن ارحب بكم في مدونتي الثانية مدونة الدكتور ابراهيم خليل العلاف ..واود القول بانني سأخصص هذه المدونة لكتاباتي التاريخية والثقافية العراقية والعربية عملا بالقول المأثور : " من نشر علما كلله الله بأكاليل الغار ومن كتم علما ألجمه الله بلجام من نار " .
السبت، 7 مايو 2016
نحن والجريدة ....ما أروع ان يمسك أحدنا بالجريدة الورقية ويبدأ يتصفحها مع قهوة الصباح
نحن والجريدة ....ما أروع ان يمسك أحدنا بالجريدة الورقية ويبدأ يتصفحها مع قهوة الصباح ...يقال ان الجريدة تفقد قيمتها ما ان تشرق الشمس ...انا شخصيا أحب قراءة الصحف الورقية ، وكثيرا ما اعود الى الصحف القديمة المتوفرة في مكتبتي وارى بخلاف ما قيل عن انها تفقد قيمتها عند شروق الشمس .. أرى ان قيمة الجريدة عندي - كمؤرخ - تزداد كلما يمضي الوقت عليها .....اليس كذلك اخي العزيز الاستاذ جعفر الزاملي وهو يشاركني الرأي هذا ؟ اليس كذلك أحبتي الكرام ؟اريد ان اعرف رأيكم ..................ابراهيم العلاف
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
نجاة نايف سلطان الشاعرة والكاتبة والقاصة والروائية العراقية الموصلية
القاصة والروائية والشاعرة والكاتبة العراقية الاخت الاستاذة نجاة نايف سلطان نجاة نايف سلطان الغنام أديبة وكاتبة عراقية ولدت في الموصل وعاشت...
-
(السسي) من جرزات الموصل المشهورة - ابراهيم العلاف * وعندما تحدثت عن جرزات او كرزات الموصل وقفت عند السسي ويبدو ان هناك من يحب السسي وسأل...
-
أهلا بنابتة البلاد ومرحبا جددتم العهد الذي قد أخلقا لاتيأسوا أن تستردوا مجدكم فلرب مغلوب هوى ثم إرتقى مدتْ له الامال من أفلاكها ...
-
وردحاق صاق ناصي ..............ورد الحق وصاغ النصيب ا.د. ابراهيم خليل العلاف استاذ التاريخ الحديث المتمرس –جامعة الموصل حين قدمتُ حلقة ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق