دمعة من اجلكَ يا إبن الموصل الاصيل ..دمعة من أجل أنور عبد العزيز
نجاة نايف سلطان
عرفته على الورق ؛ فأنا لم التقِ به شخصيا وانا اعتبر صداقاتي على الورق من أمتع الصداقات القليلة في حياتي . بادلني كلمات قليلة كانت كافية لاعرف فيه اديبا كبيرا ساظل احتفظ له بالتقدير والاحترام .. و لقلمه الممتع وهو يحفظ للاجيال الموصلية صورا اصيلة عن:" القليعات وباب الطوب وشارع حلب وسينما غازي وسينما الحمراء.. . وهنيئا لكل من استمع لكلماته في جلسة هادئة في ركن من مكتبة الضحى في الدواسة . ورحم الله الاديب الكبير الاستاذ انور عبد العزيز بواسع رحمته.
نجاة نايف سلطان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق