مع الاستاذ الدكتور سلمان رشيد سلمان
ا.د.ابراهيم خليل العلاف
أستاذ متمرس -جامعة الموصل
عالم جليل ، وأستاذ جامعي قدير ، وكاتب ، وباحث ستراتيجي في شؤون المعرفة بجانبيها العلمي والانساني .وفوق هذا وذاك فهو إنسان جاد ، ومتواضع، ويحب العلم ، ويشجع الشباب على ولوج دروب العلم . والاستاذ الدكتور سلمان رشيد سلمان مع انه عالم في الكيمياء الفيزياوية ، وفي الاستراتيجية المعرفية ؛ فهو متضلع في مجال تبسيط العلوم ، وهو قاص وروائي له أكثر من مجموعة قصصية منها :" أعدام مجهول " – المؤسسة العربية للدراسات – عمان – بيروت- 2004 .كما ان له عددا من الروايات المنشورة منها :
* شظايا الذاكرة – رواية – الدار العربية للعلوم – بيروت – بيروت 2006
* احزان شقائق النعمان – رواية - الدار العربية للعلوم – بيروت 2008
* كتاب وجوه- حكايات الغربة والحنين- رواية - الدار العربية للعلوم – بيروت 2011.. وهو منذ تقاعده قبل سنوات لم يكل ويمل من الكتابة والبحث وقد كان من أبرز المسؤولين عن النشر العلمي في العراق من خلال اسهامه في تحرير مجلات عراقية علمية مستقبلية عديدة . وهو يعيش مع أسرته في كندا ؛ لكن العراق في قلبه وعقله . وقد كنتُ أتابع منجزاته العلمية ونشرياته في المجلات منذ السبعينات من القرن الماضي وخاصة من خلال مجلة " مركز الدراسات الفلسطينية" بجامعة بغداد ولاتزال صلتي وصداقتي به قائمة حتى كتابة هذه السطور .
*تابع مقالي عنه بالتفصيل في مدونتي مدونة الدكتور ابراهيم العلاف والرابط :http://wwwallafblogspotcom.blogspot.com/2014/07/blog-post_7361.html
ا.د.ابراهيم خليل العلاف
أستاذ متمرس -جامعة الموصل
عالم جليل ، وأستاذ جامعي قدير ، وكاتب ، وباحث ستراتيجي في شؤون المعرفة بجانبيها العلمي والانساني .وفوق هذا وذاك فهو إنسان جاد ، ومتواضع، ويحب العلم ، ويشجع الشباب على ولوج دروب العلم . والاستاذ الدكتور سلمان رشيد سلمان مع انه عالم في الكيمياء الفيزياوية ، وفي الاستراتيجية المعرفية ؛ فهو متضلع في مجال تبسيط العلوم ، وهو قاص وروائي له أكثر من مجموعة قصصية منها :" أعدام مجهول " – المؤسسة العربية للدراسات – عمان – بيروت- 2004 .كما ان له عددا من الروايات المنشورة منها :
* شظايا الذاكرة – رواية – الدار العربية للعلوم – بيروت – بيروت 2006
* احزان شقائق النعمان – رواية - الدار العربية للعلوم – بيروت 2008
* كتاب وجوه- حكايات الغربة والحنين- رواية - الدار العربية للعلوم – بيروت 2011.. وهو منذ تقاعده قبل سنوات لم يكل ويمل من الكتابة والبحث وقد كان من أبرز المسؤولين عن النشر العلمي في العراق من خلال اسهامه في تحرير مجلات عراقية علمية مستقبلية عديدة . وهو يعيش مع أسرته في كندا ؛ لكن العراق في قلبه وعقله . وقد كنتُ أتابع منجزاته العلمية ونشرياته في المجلات منذ السبعينات من القرن الماضي وخاصة من خلال مجلة " مركز الدراسات الفلسطينية" بجامعة بغداد ولاتزال صلتي وصداقتي به قائمة حتى كتابة هذه السطور .
*تابع مقالي عنه بالتفصيل في مدونتي مدونة الدكتور ابراهيم العلاف والرابط :http://wwwallafblogspotcom.blogspot.com/2014/07/blog-post_7361.html
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق