ينبغي ان لاتكون دراستنا للتاريخ دراسة خارجية أي من قبل اناس من خارج مجتمعاتنا العربية والاسلامية لانها - أي هذه الدراسات - تفتقر الى فهم روحية التاريخ العربي والاسلامي وألياته .
كما يجب ان لاتكون لدينا فرضيات خارجة عن تاريخنا وعن المجتمع الذي صنعه وان ندرس تاريخنا بروح النقد والتفهم في آن واحد وان نتوقف عن اضفاء القدسية عليه ، وان نتذكر بأستمرار ان الحاضر يتصل بالماضي وان المستقبل استمرار للحاضر وتطويرا له وان المجتمع وحده هو من تتداخل فيه العوامل وتتبادل التأثير .
كما يجب ان لاتكون لدينا فرضيات خارجة عن تاريخنا وعن المجتمع الذي صنعه وان ندرس تاريخنا بروح النقد والتفهم في آن واحد وان نتوقف عن اضفاء القدسية عليه ، وان نتذكر بأستمرار ان الحاضر يتصل بالماضي وان المستقبل استمرار للحاضر وتطويرا له وان المجتمع وحده هو من تتداخل فيه العوامل وتتبادل التأثير .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق