صفحات من تاريخ الحلة ...............كتاب من تأليف الاستاذ الدكتور كريم مطر حمزة الزبيدي والدكتور يوسف كاظم جغيل الشمري ..صدر عن دار الرضوان للنشر والتوزيع ومؤسسة دار الصادق الثقافيه وصلتني نسخة منه هدية من المؤلفين الكريمين مشكورين .
والكتاب أقرب الى العمل الموسوعي عن الحلة الفيحاء ، ففيه مباحث وأقسام عن رموز الحلة منذ التأسيس حتى الوقت الحاضر .. إبن الابرز الحلي وال المطهر وال طاووس وبنو الخالصي واحمد بن الحداد الحلي وأحمد بن رميثة وال معُية وجعفر بن الحسن الحلي وشميم الحلي وعلي المشعشعي وعلي بن يحى الخياط والفاضل المقداد السيوري وصدقة بن دبيس المزيدي واسرة ال عبد الجليل واسرة السيد سليمان واسرة ال نحوي والشيخ ارزوقي وال العذاري وجعفر الحلي وطه باقر ومحمد مهدي البصير ومصطفى نور الدين الواعظ وموسى كاشف الغطاء ويوسف كركوش الحلي ومحمد مهدي القزويني وقاسم عبد الامير عجام الخفاجي .
كما يتعرض الكتاب لتمصير مدينة الحلة وتخطيطها وبنائها والحياة الاجتماعية فيها والمجالس العلمية والحركة التجارية والصناعة المحلية والمرأة الحلية والسكان واليهود والريف وغرفة التجارة ومشروع المسيب الكبير ومقاهي الحلة وغير ذلك من الموضوعات التي تؤكد ان الحلة كانت مركزا فكريا وثقافيا عراقيا متميزا ، وكان لموقعها اثر كبير في ازدهارها اقتصاديا وعلميا واجتماعيا .
وفوق هذا وذاك فالحلة قاعدة عسكرية للدفاع عن بغداد وكثيرا ما كانت تتخذ مركزا لانطلاق الهجمات على السلطة كما حدث ايام العثمانيين سنة 1824 .
جهد كبير بذله الزميلين العزيزين ويستحقان الاشادة لانهما فتحا بابا امام الباحثين الشباب للولوج في مفاصل تاريخ الحلة الحديث والمعاصر ..بارك الله بهما وكتابهما يستحق الاقتناء والقراءة .................ا.د.ابراهيم العلاف
والكتاب أقرب الى العمل الموسوعي عن الحلة الفيحاء ، ففيه مباحث وأقسام عن رموز الحلة منذ التأسيس حتى الوقت الحاضر .. إبن الابرز الحلي وال المطهر وال طاووس وبنو الخالصي واحمد بن الحداد الحلي وأحمد بن رميثة وال معُية وجعفر بن الحسن الحلي وشميم الحلي وعلي المشعشعي وعلي بن يحى الخياط والفاضل المقداد السيوري وصدقة بن دبيس المزيدي واسرة ال عبد الجليل واسرة السيد سليمان واسرة ال نحوي والشيخ ارزوقي وال العذاري وجعفر الحلي وطه باقر ومحمد مهدي البصير ومصطفى نور الدين الواعظ وموسى كاشف الغطاء ويوسف كركوش الحلي ومحمد مهدي القزويني وقاسم عبد الامير عجام الخفاجي .
كما يتعرض الكتاب لتمصير مدينة الحلة وتخطيطها وبنائها والحياة الاجتماعية فيها والمجالس العلمية والحركة التجارية والصناعة المحلية والمرأة الحلية والسكان واليهود والريف وغرفة التجارة ومشروع المسيب الكبير ومقاهي الحلة وغير ذلك من الموضوعات التي تؤكد ان الحلة كانت مركزا فكريا وثقافيا عراقيا متميزا ، وكان لموقعها اثر كبير في ازدهارها اقتصاديا وعلميا واجتماعيا .
وفوق هذا وذاك فالحلة قاعدة عسكرية للدفاع عن بغداد وكثيرا ما كانت تتخذ مركزا لانطلاق الهجمات على السلطة كما حدث ايام العثمانيين سنة 1824 .
جهد كبير بذله الزميلين العزيزين ويستحقان الاشادة لانهما فتحا بابا امام الباحثين الشباب للولوج في مفاصل تاريخ الحلة الحديث والمعاصر ..بارك الله بهما وكتابهما يستحق الاقتناء والقراءة .................ا.د.ابراهيم العلاف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق