علل عالمنا العربي والاسلامي وسبل معالجتها
ابراهيم العلاف
لاأخال ان الكثيرين في عالمنا العربي والاسلامي ، وخلال ال100 سنة الماضية وحتى لحظة كتابة هذه السطور، لايعرفون العلل الحقيقية التي يشكو منها هذا العالم ، والتي هي سبب نكباته وهزائمه المتعددة المتكررة ، وأبرزها الظلم ، والاستبداد ظلم الحكام ، واستبدادهم ، وعمالتهم للاجنبي .هذا فضلا عن الفقر.. وأعني الفقر الاقتصادي :أمة تمتلك كل مقومات القوة الاقتصادية لكن ابنائها فقراء .. وهناك الجهل :أمة القرآن الكريم جاهلة نسبة الامية وصلت فيها الى نسب مخيفة . الاطفال يتركون المدارس ، والتعليم سطحي ، والشهادات مكررة وضعيفة ، واحيانا تباع لمن يدفع .ثم هناك المرض .الامة التي أرادها الله ان تكون خير الامم في جهرها بالمعروف ونهيها عن المنكر من خلال مقولة المؤمن القوي خير من المؤمن الضعيف .. اليوم هي أمة مريضة لاتجد الدواء .مستشفيات ضخمة ، وانيقة ، ومجهزة بأحدث الاجهزة والتقنيات ، ورأيت بعضها في مدن عربية لكنها ليست للفقير بل للغني الذي يدفع .البطالة ونسبتها الكبيرة ، وعدم احترام الانسان ، وجيش عرمرم مجهز بأحدث الاسلحة الفتاكة لكنه أسد على شعبه نعامة أمام اعدائه ما ينفك يعلن انتصاره بين الفينة والاخرى على الاعداء والمحتلين ولكن من هم ؟ هم اهله واخوته وابناء عمومته .
أي مستقبل لهذه الامة وهل انها بحاجة الى (جيل صلاح الدين ) أجل انها بحاجة الى جيل صلاح الدين ، وانتم تعرفون من هو جيل صلاح الدين .جيل يقوده قائد من طراز صلاح الدين يقود الامة بعد ان يوحدها ويزودها بكل عناصر النصر .ومن المؤكد ان هذا الجيل لايأتي الا بالتربية الجادة الحقيقية المقترنة بالاخلاق الساعية لجمع موارد الامة وتوجيهها لخدمة الناس وليس للحكام او للاسر الحاكمة الفاسدة .
ابراهيم العلاف
لاأخال ان الكثيرين في عالمنا العربي والاسلامي ، وخلال ال100 سنة الماضية وحتى لحظة كتابة هذه السطور، لايعرفون العلل الحقيقية التي يشكو منها هذا العالم ، والتي هي سبب نكباته وهزائمه المتعددة المتكررة ، وأبرزها الظلم ، والاستبداد ظلم الحكام ، واستبدادهم ، وعمالتهم للاجنبي .هذا فضلا عن الفقر.. وأعني الفقر الاقتصادي :أمة تمتلك كل مقومات القوة الاقتصادية لكن ابنائها فقراء .. وهناك الجهل :أمة القرآن الكريم جاهلة نسبة الامية وصلت فيها الى نسب مخيفة . الاطفال يتركون المدارس ، والتعليم سطحي ، والشهادات مكررة وضعيفة ، واحيانا تباع لمن يدفع .ثم هناك المرض .الامة التي أرادها الله ان تكون خير الامم في جهرها بالمعروف ونهيها عن المنكر من خلال مقولة المؤمن القوي خير من المؤمن الضعيف .. اليوم هي أمة مريضة لاتجد الدواء .مستشفيات ضخمة ، وانيقة ، ومجهزة بأحدث الاجهزة والتقنيات ، ورأيت بعضها في مدن عربية لكنها ليست للفقير بل للغني الذي يدفع .البطالة ونسبتها الكبيرة ، وعدم احترام الانسان ، وجيش عرمرم مجهز بأحدث الاسلحة الفتاكة لكنه أسد على شعبه نعامة أمام اعدائه ما ينفك يعلن انتصاره بين الفينة والاخرى على الاعداء والمحتلين ولكن من هم ؟ هم اهله واخوته وابناء عمومته .
أي مستقبل لهذه الامة وهل انها بحاجة الى (جيل صلاح الدين ) أجل انها بحاجة الى جيل صلاح الدين ، وانتم تعرفون من هو جيل صلاح الدين .جيل يقوده قائد من طراز صلاح الدين يقود الامة بعد ان يوحدها ويزودها بكل عناصر النصر .ومن المؤكد ان هذا الجيل لايأتي الا بالتربية الجادة الحقيقية المقترنة بالاخلاق الساعية لجمع موارد الامة وتوجيهها لخدمة الناس وليس للحكام او للاسر الحاكمة الفاسدة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق