السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، وصباحكم بركة وخير وسؤدد ، ويومكم مبارك ونهاركم سعيد ، وأهلا بكم في صفحتي الفيسبوكية ومدونتي ونعود للتواصل هلى المحبة ويقينا ان عددا من الاصدقاء ومنهم صديقي وأخي الاستاذ علي مؤيد يحرصون على رفد الصفحة بكل ما هو نادر وثمين من الصور التاريخية النادرة ومنها هذه الصورة لجانب من شارع نينوى سيد شوارع الموصل والذي قتح سنة 1914 في عهد الوالي الشاعر سليمان بك نظيف واغلب الظن ان تاريخ الصورة يرجع الى الثلاثينات من القرن الماضي تحياتي له ولكم ....................................ابراهيم العلاف
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين يسعدني أنا (الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف )أن ارحب بكم في مدونتي الثانية مدونة الدكتور ابراهيم خليل العلاف ..واود القول بانني سأخصص هذه المدونة لكتاباتي التاريخية والثقافية العراقية والعربية عملا بالقول المأثور : " من نشر علما كلله الله بأكاليل الغار ومن كتم علما ألجمه الله بلجام من نار " .
السبت، 27 فبراير 2016
جانب من شارع نينوى سيد شوارع الموصل والذي قتح سنة 1914 في عهد الوالي الشاعر سليمان بك نظيف
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، وصباحكم بركة وخير وسؤدد ، ويومكم مبارك ونهاركم سعيد ، وأهلا بكم في صفحتي الفيسبوكية ومدونتي ونعود للتواصل هلى المحبة ويقينا ان عددا من الاصدقاء ومنهم صديقي وأخي الاستاذ علي مؤيد يحرصون على رفد الصفحة بكل ما هو نادر وثمين من الصور التاريخية النادرة ومنها هذه الصورة لجانب من شارع نينوى سيد شوارع الموصل والذي قتح سنة 1914 في عهد الوالي الشاعر سليمان بك نظيف واغلب الظن ان تاريخ الصورة يرجع الى الثلاثينات من القرن الماضي تحياتي له ولكم ....................................ابراهيم العلاف
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
بين عكاب سالم الطاهر وابراهيم خليل العلاف
عكاب سالم الطاهر وابراهيم خليل العلاف بين عكاب سالم الطاهر وابراهيم خليل العلاف كتب الاخ والصد...
-
(السسي) من جرزات الموصل المشهورة - ابراهيم العلاف * وعندما تحدثت عن جرزات او كرزات الموصل وقفت عند السسي ويبدو ان هناك من يحب السسي وسأل...
-
أهلا بنابتة البلاد ومرحبا جددتم العهد الذي قد أخلقا لاتيأسوا أن تستردوا مجدكم فلرب مغلوب هوى ثم إرتقى مدتْ له الامال من أفلاكها ...
-
وردحاق صاق ناصي ..............ورد الحق وصاغ النصيب ا.د. ابراهيم خليل العلاف استاذ التاريخ الحديث المتمرس –جامعة الموصل حين قدمتُ حلقة ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق