من اليسار الدكتور عبد الرزاق عباس حسين - غانم محمد علي الحسيني- ابراهيم خليل احمد العلاف - الدكتور عبد الله الفياض وعدد من طالبات قسم التاريخ بكلية التربية -جامعة بغداد 1968
الدكتور عبد الرزاق عباس حسين
عالم الجغرافية العراقي الاستاذ الدكتور عبد الرزاق عباس حسين
ا.د.ابراهيم خليل العلاف
استاذ متمرس -جامعة الموصل
كثیرون ھم من تخصصوا بالجغرافیة في العراق، ولكن قلة منھم من ترك بصمة في بنیان المدرسة الجغرافیة العراقیة المعاصرة . ولازلنا نذكر ونستذكر عددا منهم الأستاذ الدكتور إبراھیم شوكت، والأستاذ الدكتور محمد رشید الفیل، والأستاذ عبد الوھاب الدباغ، والأستاذالدكتور خطاب صكار العاني ،والأستاذ الدكتور ابراھیم شریف، والأستاذ الدكتور شاكر خصباك ،والأستاذ الدكتور نوري خلیل البرازي، والأستاذ الدكتور حسن
طھ النجم، والأستاذ الدكتور صدیق الاتروشي والأستاذ الدكتور جاسم محمد الخلف والأستاذ الدكتور احمد نجم الدین والأستاذ الدكتور عبد الأمیر مجید والأستاذ الدكتور حسن الخیاط والأستاذ الدكتور محمد حامد الطائي والأستاذ عبد الوھاب الدباغ والأستاذ الدكتور علي المیاح والأستاذ ناجي عباس والأستاذ الدكتور عبد المنعم عبد الوھاب ،والأستاذ الدكتور عبد الرزاق عباس حسین والأستاذ الدكتور وفیق حسین الخشاب
والأستاذ الدكتور محمد ازھر السماك والأستاذ الدكتور صبري فارس الھیتي والأستاذ الدكتور صباح محمود محمد والأستاذ الدكتور عباس التمیمي والأستاذ الدكتور خالص الاشعب ،
.للاسف لم أجد اية معلومات عن الاستاذ عبد الرزاق عباس حسين سوى انه قد ألف الكتب التالية :
* الاطار النظري للجغرافية ،بغداد 1975
*الجغرافية السياسية مع التركيز على المفاهيم الجيوبوليتكية ، بغداد 1976
* ترجم كتاب :االجغرافية العسكرية تأليف بليتر وآخرين -هيئة الامم المتحدة ، بغداد ، 1975
*جغرافية المدن ، بغداد ،1977
*نشأة المدن العراقية وتطورها ،بغداد 1977
وله مقالات وبحوث عديدة كمها بحثه الموسوم :" تحليل لافكار ابن خلدون في الجغرافية السياسية ومقارنتها بالمفاهيم الحديثة ( مجلة الجمعية الجغرافية العراقية ، المجلد السادس ، 1970 .
عرفت الاستاذ الدكتور عبد الرزاق حسين وفد درسني وكان شابا حيث لم يكن قد مضى على حصوله على الدكتوراه من احدى الجامعات الاميركية في جغرافية المدن سوى فترة قصيرة . عرفته استاذا فذا متمكنا ، وانسانا بسيطا متواضعا ك.. ان اقرب الينا نحن الطلبة من اي استاذ اخر وكان يتلاطف مع الطلبة ولايتورع عن ان يتمازح معهم لذلك أحببناه رحمه الله فقد خدم وطنه أجل خدمة .