الاثنين، 25 سبتمبر 2017

الايجابية والتفائل والجدية

اشكر أحبتي الكرام ؛ فهم المعين الذي استمد منه افكار ملاحظاتي واليوم اريد ان اعلق على احد الاخوان تهكم على خبر ما ، ولااريد ان اشير الى الخبر لكني وعندما نشرت الخبر كنت اقصد اطلاع احبتي على مسألة مصيرية تتعلق بمستقبل وحدة العراق .لقد قلت للاخ الذي علق اخي العزيز كن ايجابيا في تعليقك ،وكن متفائلا وكن جادا على الاقل في صفحتي فليس دائما التهكم او السلبية او السخرية هي الجواب الصحيح قد نسخر وقد نتهكم وقد نتهم وقد نطالب لكن في القضايا المصيرية ومنها (وحدة العراق ) و(مستقبله ) و(رفاهية شعبه ) يجب ان نكون ايجابيين وجديين وصادقين وجادين ومن يرى عكس ذلك ليعبر عن ما يراه في مكان آخر لانني انا ارى ان ما اكتبه يصب في فائدتنا ومستقبل اولادنا واحفادنا وان ثمة مسائل استراتيجية مستقبلية لاتقبل التهاون او الاهمال او التهكم ابدا .......................ابراهيم العلاف

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

الطبقة البرجوازية في العراق حتى سنة 1964 ...............أ.د إبراهيم خليل العلاف

                                                            الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف الطبقة البرجوازية في العراق حتى سنة 1964 أ....