عقيلة راتب
كتابة : هاني الطائي
من مواليد 1916 اسمها الكامل ( كاملة محمد شاكر ).
كان والدها رئيس قسم الترجمة بوزارة الخارجية,حيث رفض التحاقها بالتمثيل وطردها فعاشت عقيلة بعدها عند عمتها فاطمة التي شجعتها على الالتحاق بفرقة زكي عكاشة واصيب والدها بالشلل بعد سماع الخبر
تركت الفرقة وعادت لتمرض أبيها المشلول,,بعد ذلك عرض عليها الفنان حامد السيد، والذي تزوجها بعد ذلك، العمل بفرقة علي الكسار وبالفعل حققت عقيلة نجاحاً بالفرقة، وبعد عدة عروض مسرحية تشجعت لاقتحام السينما مع زوجها في فيلم «اليد السوداء» عام 1936، لتتوالى أعمالها بعد ذلك وتصل إلى 72 عملاً كان آخرهم فيلم «المنحوس» عام 1987، وكان فألاً سيئاً عليها; إذ أصيبت بارتفاع ضغط العينين وأجرت عملية جراحية فقدت بعدها البصر ومع ذلك أصرت على استكمال التصوير وهي مريضة، وانقطعت بعدها عن الفن حتى وفاتها في 22 فبراير عام 1999
كان والدها رئيس قسم الترجمة بوزارة الخارجية,حيث رفض التحاقها بالتمثيل وطردها فعاشت عقيلة بعدها عند عمتها فاطمة التي شجعتها على الالتحاق بفرقة زكي عكاشة واصيب والدها بالشلل بعد سماع الخبر
تركت الفرقة وعادت لتمرض أبيها المشلول,,بعد ذلك عرض عليها الفنان حامد السيد، والذي تزوجها بعد ذلك، العمل بفرقة علي الكسار وبالفعل حققت عقيلة نجاحاً بالفرقة، وبعد عدة عروض مسرحية تشجعت لاقتحام السينما مع زوجها في فيلم «اليد السوداء» عام 1936، لتتوالى أعمالها بعد ذلك وتصل إلى 72 عملاً كان آخرهم فيلم «المنحوس» عام 1987، وكان فألاً سيئاً عليها; إذ أصيبت بارتفاع ضغط العينين وأجرت عملية جراحية فقدت بعدها البصر ومع ذلك أصرت على استكمال التصوير وهي مريضة، وانقطعت بعدها عن الفن حتى وفاتها في 22 فبراير عام 1999
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق