أما آن الاوان لكي يستعيد ابناء الموصل ومن يحبون من اخوانهم العراقيين في كل اجزاء العراق أجواء أمسياتهم الليلية وسهرهم في غابات الموصل ومنتجعاتها السياحية على شاطئ دجلة الخالد ؟ أجل سيأتي الاوان وما ذلك على الله ببعيد
دمتم بخير أحبتي الكرام مرتادي مدونتي هذه ..............................ابراهيم العلاف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق