هالني وهال غيري جانب التدمير الذي تعرضت له مدينتنا الحبيبة الموصل في جانبيها الايسر والايمن وكمؤرخ اقول انها الحرب وما يحدث من معارك لتحرير الموصل واعادتها الى حضن العراق ليست عملية سهلة و" ما الحرب الا ما علمتم وذقتم" هكذا قال شاعرنا العربي قبل اكثر من 1500 سنة.. انظروا الى ما حل في لندن ووارشو وناكازاكي وكاين في فرنسا وغيرها من مدن اوربا لتروا حجم الدمار خلال الحرب العالمية الثانية 1939-1945 ولكن بإرادة الانسان تمت اعادة البناء بأفضل مما كان .. تحياتي لكم احبتي ولاتيأسوا فالمستقبل لكم للطيبين الصابرين الصامدين .
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين يسعدني أنا (الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف )أن ارحب بكم في مدونتي الثانية مدونة الدكتور ابراهيم خليل العلاف ..واود القول بانني سأخصص هذه المدونة لكتاباتي التاريخية والثقافية العراقية والعربية عملا بالقول المأثور : " من نشر علما كلله الله بأكاليل الغار ومن كتم علما ألجمه الله بلجام من نار " .
الاثنين، 13 مارس 2017
سنبني الموصل من جديد
هالني وهال غيري جانب التدمير الذي تعرضت له مدينتنا الحبيبة الموصل في جانبيها الايسر والايمن وكمؤرخ اقول انها الحرب وما يحدث من معارك لتحرير الموصل واعادتها الى حضن العراق ليست عملية سهلة و" ما الحرب الا ما علمتم وذقتم" هكذا قال شاعرنا العربي قبل اكثر من 1500 سنة.. انظروا الى ما حل في لندن ووارشو وناكازاكي وكاين في فرنسا وغيرها من مدن اوربا لتروا حجم الدمار خلال الحرب العالمية الثانية 1939-1945 ولكن بإرادة الانسان تمت اعادة البناء بأفضل مما كان .. تحياتي لكم احبتي ولاتيأسوا فالمستقبل لكم للطيبين الصابرين الصامدين .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
عبد الستار ناصر وطقوس الكتابة
عبد الستار ناصر وطقوس الكتابة -ابراهيم العلاف ولا اكتمكم سرا ، في أنني احب القاص والروائي العراقي الراحل عبدالستار ناصر 1947-2013 ، واقرأ ...
-
(السسي) من جرزات الموصل المشهورة - ابراهيم العلاف * وعندما تحدثت عن جرزات او كرزات الموصل وقفت عند السسي ويبدو ان هناك من يحب السسي وسأل...
-
أهلا بنابتة البلاد ومرحبا جددتم العهد الذي قد أخلقا لاتيأسوا أن تستردوا مجدكم فلرب مغلوب هوى ثم إرتقى مدتْ له الامال من أفلاكها ...
-
وردحاق صاق ناصي ..............ورد الحق وصاغ النصيب ا.د. ابراهيم خليل العلاف استاذ التاريخ الحديث المتمرس –جامعة الموصل حين قدمتُ حلقة ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق