عبد الله اللامي وكتابه :"بصمات عراقية "
عبد الله اللامي كاتب وصحفي عراقي مخضرم عاصر جانبا من عهود العراق السياسية المختلفة منذ ثورة 14 تموز 1958 التي أسقطت الحكم الملكي الهاشمي ، وأقامت جمهورية العراق وحتى يومنا هذا حيث تمر على الاحتلال الاميركي للعراق 12 سنة . كان الان وقبل قليل ضيفا على الصديق الدكتور مجيد السامرائي في برنامج " أطراف الحديث " الذي يقدمه من على قناة "الشرقية " الفضائية .
للاستاذ عبد الله اللامي كتاب مهم صدر بجزئين بعنوان :" بصمات عراقية " وفيه
يتحدث عن عدد ذكرياته مع عدد من السياسيين العراقيين ممن تركوا بصمتهم في تاريخ العراق المعاصر منهم : عبد الكريم قاسم، يوسف سلمان يوسف (فهد)، ناجي طالب، رفعت الحاج سري، نزيهة الدليمي، رجب عبد المجيد، سعدون حمادي، عبد السلام عارف، مكرم الطالباني، علي صالح السعدي، عدنان الباجه جي، حازم جواد، شفيق الكمالي، حردان التكريتي، عبد الخالق السامرائي، محمد مهدي الجواهري، صبحي عبد الحميد، فؤاد الركابي، عبد الكريم فرحان، ابراهيم كبة، عدنان الحمداني، عارف عبد الرزاق، سعد قاسم حمودي، غربي الحاج أحمد ، مظفر النواب، صالح مهدي عماش، فيصل حسون، شمران الياسري، عبد الرحمن محمد عارف، احمد حسن البكر ، عامر عبد الله ، محمد نجيب الربيعي، سلام عادل، عبد العزيز الدوري، مصطفى البارزاني، محسن الشيخ راضي، عبد الاله النصراوي، عزيز شريف، عزيز الحاج، مالك دوهان الحسن، خالد النقشبندي، حميد خلخال، عبد الرزاق عبد الواحد، محمد مهدي كبة، زكي خيري، خير الدين حسيب، فؤاد عارف، عبد الله فاضل عباس السامرائي، عزيز السيد جاسم، كامل الجادرجي، كاظم حبيب، أديب الجادر، محسن دزه يي ، مرتضى الحديثي، محمد حسين آل ياسين، فائق السامرائي، بهاء الدين نوري، باسل رؤوف الكبيسي، بابا علي الشيخ محمود ، فاضل ثامر، محمد حديد، عبد الجبار عبد الله، الفريد سمعان، جلال طالباني، منذر الشاوي، حنون مجيد، صادق آل جلال، جلال الاوقاتي، ، إحسان شيرزاد، عبد الرحمن الدوري، عريان السيد خلف، حسين جميل، فاضل عباس المهداوي، نهاد الفخري، عوني يوسف، محمد مهدي صالح الراوي، حسين الجاف، احمد صالح العبدي، وصفي طاهر، شامل السامرائي، صالح اليوسفي، عبد القادر عز الدين، علي الفواز، ابراهيم فيصل الانصاري، ماجد محمد أمين، عمر عيسى البجاري، دارا توفيق، عبد المنعم أحمد صالح، رفعت مرهون الصفار.
كما هو معروف فإن الاستاذ عبد اللامي شخصية عروبية قومية ناصرية ، شغل منصب نقيب الصحفيين العراقيين لفترة ، وارتبط بعدد من الزعماء العراقيين ويتطلع الى ان يصدر اجزاء أخرى من كتابه :"بصمات عراقية " ومن المؤكد ان هذا الجهد يعُد مهما ، ومفيدا للباحثين والمهتمين والمنشغلين بتاريخ العراق المعاصر فبارك الله به وبجهده .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق