الاثنين، 4 أغسطس 2014

فضائح بن غوريون للكاتب العراقي اليهودي نعيم خلاصجي غلعادي

فضائح بن غوريون للكاتب العراقي اليهودي نعيم خلاصجي غلعادي
**************************************************
علق الصديق الاستاذ الدكتور مليح ابراهيم صالح شكر على ماكتبته عن ما تحدث به الكاتب العراقي اليهودي نعيم خلاصجي غلعادي لBBC عن جرائم الصهيونية في العراق خلال الحرب العالمية الثانية وما بعدها فقال -مشكورا -:" وثق نعيم خلاصجي غلعادي بشكل مدهش لكل الجرائم التي ارتكبتها الهاجانا في تهجير يهود العراق الى اسرائيل. ولد نعيم في العراق لعائلة تمتهن زراعة الرز، والتحق وهو في مزارع عائلته في إيران بالحركة الصهيونية السرية التي تهجر يهود العراق الى اسرائيل عبر إيران. ولما هاجر هو نفسه اكتشف انه واليهود الشرقيين يتعرضون للتفرقة داخل اسرائيل ، وتمنع عنهم الوظائف الحكومية ، ولما اراد نشر كتابه( فضائح بن غوريون) تعرض لمتاعب الرقيب ، ولم يتمكن من نشره حتى هاجر بعد مجزرة صبرا وشاتيلا في لبنان، الى الولايات المتحدة، وكنت التقيه بين حين وآخر، وتمكن من اصدار كتابه ، وأهداني نسخة منه "

صورة: ‏فضائح بن غوريون للكاتب العراقي اليهودي نعيم خلاصجي غلعادي 
**************************************************
علق الصديق الاستاذ الدكتور مليح ابراهيم صالح شكر على ماكتبته عن ما  تحدث  به الكاتب العراقي اليهودي نعيم خلاصجي غلعادي لBBC   عن جرائم الصهيونية في العراق خلال الحرب العالمية الثانية وما بعدها فقال -مشكورا -:" وثق نعيم خلاصجي غلعادي بشكل مدهش لكل الجرائم التي ارتكبتها الهاجانا في تهجير يهود العراق الى اسرائيل. ولد نعيم في العراق لعائلة تمتهن زراعة الرز، والتحق وهو في مزارع عائلته في إيران بالحركة الصهيونية السرية التي تهجر يهود العراق الى اسرائيل عبر إيران. ولما هاجر هو نفسه اكتشف انه واليهود الشرقيين يتعرضون للتفرقة داخل اسرائيل ، وتمنع عنهم الوظائف الحكومية ، ولما اراد نشر كتابه( فضائح بن غوريون) تعرض لمتاعب الرقيب ، ولم يتمكن من نشره حتى هاجر بعد مجزرة صبرا وشاتيلا في لبنان، الى الولايات المتحدة، وكنت التقيه بين حين وآخر، وتمكن من اصدار كتابه ، وأهداني نسخة منه "‏

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

هويتي في مكتبة المتحف البريطاني 1979 ...............ابراهيم العلاف

  هويتي في مكتبة المتحف البريطاني 1979 ومما اعتز به هويتي هذه الهوية التي منحت لي قبل (45) سنة أي في سنة 1979 ، وانا ارتاد مكتبة المتحف الب...