"معارج الفكر " في ذكراها الثانية
******************************
" سعدت ُ كثيرا عندما فاتحني أخي وصديقي الاستاذ شينوار لاكتب عن مجلة "معارج الفكر " في ذكراها الثانية ..وانا - كما يعرف الجميع - لااستطيع ان أرد طلبا لشينوار فهو قريب الى فكري وعقلي وقلبي.. ومجلة "معارج الفكر " وانا اتابعها عن كثب قريبة الي كذلك وخاصة في تقديسها للحرية ، فأنا ممن يرون بأن لابديل عن الحرية ولاشيء يحل محل الحرية .. ومجلة "معارج الفكر " قد أعطت للحرية في صفحاتها مساحات واسعة تليق بها .انها مجلة الفكر النير، الحر، المستقل، وهي مُشرعة الابواب امام كل الكتاب من مختلف المشارب الفكرية والانتماءات الايديولوجية ..ويقينا ان هذا هو ما يجعلها تحظى بتقدير واعتزاز الكتاب والباحثين بله القراء انفسهم والذين يرون في صفحاتها ملاذا امنا لكلمهم الطيب الصادق ، وانا على امل كبير في ان يتعمق هذا التوجه فالكلمة الطيبة الصادقة يمكن ان تقال لكن ما تحتاجه هو الحضن الذي يستوعبها والميدان الذي يقدمها للناس ..أدعو للعاملين في المجلة التوفيق والنجاح" .
.ا.د.ابراهيم خليل العلاف
استاذ متمرس -جامعة الموصل
رئيس اتحاد كتاب الانترنت العراقيين
الجمعة 25 تشرين الاول -اكتوبر 2013
******************************
" سعدت ُ كثيرا عندما فاتحني أخي وصديقي الاستاذ شينوار لاكتب عن مجلة "معارج الفكر " في ذكراها الثانية ..وانا - كما يعرف الجميع - لااستطيع ان أرد طلبا لشينوار فهو قريب الى فكري وعقلي وقلبي.. ومجلة "معارج الفكر " وانا اتابعها عن كثب قريبة الي كذلك وخاصة في تقديسها للحرية ، فأنا ممن يرون بأن لابديل عن الحرية ولاشيء يحل محل الحرية .. ومجلة "معارج الفكر " قد أعطت للحرية في صفحاتها مساحات واسعة تليق بها .انها مجلة الفكر النير، الحر، المستقل، وهي مُشرعة الابواب امام كل الكتاب من مختلف المشارب الفكرية والانتماءات الايديولوجية ..ويقينا ان هذا هو ما يجعلها تحظى بتقدير واعتزاز الكتاب والباحثين بله القراء انفسهم والذين يرون في صفحاتها ملاذا امنا لكلمهم الطيب الصادق ، وانا على امل كبير في ان يتعمق هذا التوجه فالكلمة الطيبة الصادقة يمكن ان تقال لكن ما تحتاجه هو الحضن الذي يستوعبها والميدان الذي يقدمها للناس ..أدعو للعاملين في المجلة التوفيق والنجاح" .
.ا.د.ابراهيم خليل العلاف
استاذ متمرس -جامعة الموصل
رئيس اتحاد كتاب الانترنت العراقيين
الجمعة 25 تشرين الاول -اكتوبر 2013
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق