كتاب جديد 2013 :
**************" اسكندر زغبي الاعمى زجالا ومسرحيا "
كتاب جميل ، ومفيد ، ومهم يساعدنا على الوقوف بأناة عند تاريح الحركة المسرحية العراقية الحديثة بأصولها وجذورها.. وقد اهداني مؤلفه الصديق الاستاذ الدكتور علي محمد هادي الربيعي -مشكورا -نسخة منه ..وانا كنت قد اطلعت على مجهودات المسرحي والزجال الحلبي- الموصلي اسكندر زغبي ولد سنة 1874 وتوفي سنة 1912 من خلال ما كتبه عنه استاذي الدكتور عمر الطالب رحمه الله وكذلك ما كتبه عنه صديقي الاستاذ بهنام حبابه في كتابه عن الاباء الدومنيكان واثارهم ..كتب اسكندر زغبي قطعا زجلية منها " بزونتي " و" ببالي وزوجها " و" النداف " و"البناء " كما كتب ولحن زجلية " الولد المدلل " التي غناها سعيد سحار لاول مرة في 12 شباط 1912 في مدرسة الاباء الدومنيكان في الموصل ..وفي مجال كتابة المسرحيات كتب مسرحية " من غربل الناس نخلوه " ومثلت ايضا على مسرح الاباء الدومنيكان في الموصل سنة 1905 ..كان لاسكندر زغبي ولع بالموسيقى والغناء وتأثر بالملا عثمان الموصلي وامتلك صوتا رخيما مؤثرا .. واحتكم على قواعد اللغة العربية وادابها .... وضبط اداء مراسيم وتراتيل الكنيسة وعرف بحافظته النشطة وبصيرته النافذة ..ومقدرته على العزف على الات موسيقية عديدة ..بوركت جهود صديقنا الاستاذ الدكتور الربيعي واكتشافاته الاصيلة واضافاته القيمة للمكتبة المسرحية العراقية المعاصرة ........ا.د.ابراهيم خليل العلاف
**************" اسكندر زغبي الاعمى زجالا ومسرحيا "
كتاب جميل ، ومفيد ، ومهم يساعدنا على الوقوف بأناة عند تاريح الحركة المسرحية العراقية الحديثة بأصولها وجذورها.. وقد اهداني مؤلفه الصديق الاستاذ الدكتور علي محمد هادي الربيعي -مشكورا -نسخة منه ..وانا كنت قد اطلعت على مجهودات المسرحي والزجال الحلبي- الموصلي اسكندر زغبي ولد سنة 1874 وتوفي سنة 1912 من خلال ما كتبه عنه استاذي الدكتور عمر الطالب رحمه الله وكذلك ما كتبه عنه صديقي الاستاذ بهنام حبابه في كتابه عن الاباء الدومنيكان واثارهم ..كتب اسكندر زغبي قطعا زجلية منها " بزونتي " و" ببالي وزوجها " و" النداف " و"البناء " كما كتب ولحن زجلية " الولد المدلل " التي غناها سعيد سحار لاول مرة في 12 شباط 1912 في مدرسة الاباء الدومنيكان في الموصل ..وفي مجال كتابة المسرحيات كتب مسرحية " من غربل الناس نخلوه " ومثلت ايضا على مسرح الاباء الدومنيكان في الموصل سنة 1905 ..كان لاسكندر زغبي ولع بالموسيقى والغناء وتأثر بالملا عثمان الموصلي وامتلك صوتا رخيما مؤثرا .. واحتكم على قواعد اللغة العربية وادابها .... وضبط اداء مراسيم وتراتيل الكنيسة وعرف بحافظته النشطة وبصيرته النافذة ..ومقدرته على العزف على الات موسيقية عديدة ..بوركت جهود صديقنا الاستاذ الدكتور الربيعي واكتشافاته الاصيلة واضافاته القيمة للمكتبة المسرحية العراقية المعاصرة ........ا.د.ابراهيم خليل العلاف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق