الثلاثاء، 12 نوفمبر 2024

بين عكاب سالم الطاهر وابراهيم خليل العلاف

                                           عكاب سالم الطاهر وابراهيم خليل العلاف



 بين عكاب سالم الطاهر وابراهيم خليل العلاف

كتب الاخ والصديق الاستاذ عكاب سالم الطاهر الكاتب والصحفي الكبير يقول :
حين توجهتُ للموصل قبل أيام ،صحبتُ معي بعض مؤلفاتي ، وبعض منشورات مكتبتي .. مكتبة الدار العربية للعلوم - بغداد . لأن افضل هدية أحملها ، كما اتصور ، لأحبتي في هذه المدينة العراقية أو تلك ، تتمثل في نسخة من مؤلفاتي ، او منشورات مكتبتي. وكان المؤرخ العراقي الموصلي الكبير الدكتور ابراهيم العلاف ، في طليعة الشخصيات التي حرصتُ على لقائها وإهدائها.
لكن .. لم يكن اللقاء به متاحاً. لاسباب عديدة. بعضها يتعلق ببرنامج تجوالي. وهكذا كنتُ بصحبة الدكتور يونس طرگي ونجله الدكتور مصعب طرگي نتوجه نحو إحدى المكتبات. حيث اودعتُ نسخة من كتابي: قناديل الذاكرة.. اهداءً للصديق العلاف.

****
صباح اليوم ، الثلاثاء 12-11-2024 ، استلمتُ من الدكتور ابراهيم خليل العلاف ، رسالة توثق الوقائع ذات الصلة. وبامتنان كبير ، أشير إلى أن المؤرخ العلاف سبق أن قدم كتابي (شواطئ الذاكرة )، الذي صدر عام 2019م .
فله الشكر مجددا.والآن أترككم مع رسالة المؤرخ العراقي الموصلي الكبير ،
الدكتور ابراهيم العلاف.
*******************
#قناديل الذاكرة ..................كتاب للأستاذ عكاب سالم الطاهر
ا.د.ابراهيم خليل العلاف
استاذ التاريخ الحديث المتمرس - جامعة الموصل
وللأسف ، كان الاخ والصديق الاستاذ عكاب سالم الطاهر في الموصل ، ولم تتيسر الفرصة لكي نلتقي .لكنه ترك لي نسخة من كتابه الجديد (قناديل الذاكرة) فشكرا له .
الكتاب ، من منشورات مكتبة الدار العربية للعلوم ببغداد 2024 . ويقع ضمن سلسلة كتب ،منها كتابه (شواطئ الذاكرة) 2019 ، وكتابه (اجراس الذاكرة ) 2021 .
وفي هذه الكتب سجل الكثير من انطباعاته وما قيل عنه ومن كتب له تقديما لكتبه ، وكلها تنطوي تحت مسمى استطيع ان اقول انها ( ذكرياته وملاحظاته وانطباعاته ) .
وقد سبق له ان اصدر كتابه (على ضفاف الكتابة والحياة.. الاعتراف يأتي متأخرا) ، وطبع مرة سنة 2014 ، ومرة سنة 2016 .بمعنى ان من يريد ان يروي سيرة عكاب سالم الطاهر ، فما عليه الا ان يعود لهذه الكتب التي وقفت عندها .
كان الاستاذ عكاب سالم الطاهر رئيسا لتحرير مجلة (الف باء) مجلة العائلة العراقية الشهيرة 1981 ، ومديرا عاما لدار الثورة للصحافة والنشر 1975 ، وكان مديرا عاما للدار الوطنية للنشر والتوزيع والاعلان 1979 .
وله (14) كتابا منشورا. وهو أحد رموز الثقافة العراقية المعاصرة. وهو كاتب صاحب قلم، وصاحب فكر يحب للأخرين كما يحب لنفسه تلك هي حكمته ؛ لهذا فهو يحتل مكان الصدارة في قلوب محبيه ، ومن عرفه . تحياتي لك حبيبي الاستاذ عكاب ابو شاهين ، والى مزيد من التقدم ، والبهاء ، والتوفيق " .
*********************************************
شكرا اخي الحبيب ابا شاهين ودمت برفعة وعز وبركة ....ابراهيم العلاف


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

صلاة الجمعة في جامع قبع - الزهور -الموصل

                                                                    الشيخ نافع عبد الله أبا معاذ   صلاة الجمعة بسم الله الرحمن الرحيم :...