أحمد راتب النفّاخ ( 1927 _ 1992 )
بقلم :ا.د. سعيد عدنان
علّامةُ الشام ، وشيخُ العربيّة في ربوعها ، حاز علماً منقطعَ النظير في اللغة ، والأدب ، وكان بصيراً بالتراث وتحقيقه ، ذا مكانة عزيزة ؛ لا تفترق عنده لغة عن أدب ، ولا أدب عن لغة ؛ فقد نال الماجستير بشعر ابن الدُّمينة ، وتحقيق ديوانه ، ثمّ عُني بالقراءات ، وما فيها من لغة ونحو ، وعُني بكتاب سيبويه ، ووضع فهرس شواهده . كان مرجع الدارسين ، وأصحاب التراث .
درّس العربيّة في جامعة دمشق ، ثمّ أُصطفي عضواً في مجمع اللغة العربيّة ...
غير أنّ آثاره قلّت بين أيدي الناس ، وندرت في سوق الكتب ؛ فهل من هيئة علميّة تُعيد طباعتها فتُعيد علماً غزيراً لا تنقضي حاجة الناس منه ...!
*صورة للاستاذ النفاخ في منزله
بقلم :ا.د. سعيد عدنان
علّامةُ الشام ، وشيخُ العربيّة في ربوعها ، حاز علماً منقطعَ النظير في اللغة ، والأدب ، وكان بصيراً بالتراث وتحقيقه ، ذا مكانة عزيزة ؛ لا تفترق عنده لغة عن أدب ، ولا أدب عن لغة ؛ فقد نال الماجستير بشعر ابن الدُّمينة ، وتحقيق ديوانه ، ثمّ عُني بالقراءات ، وما فيها من لغة ونحو ، وعُني بكتاب سيبويه ، ووضع فهرس شواهده . كان مرجع الدارسين ، وأصحاب التراث .
درّس العربيّة في جامعة دمشق ، ثمّ أُصطفي عضواً في مجمع اللغة العربيّة ...
غير أنّ آثاره قلّت بين أيدي الناس ، وندرت في سوق الكتب ؛ فهل من هيئة علميّة تُعيد طباعتها فتُعيد علماً غزيراً لا تنقضي حاجة الناس منه ...!
*صورة للاستاذ النفاخ في منزله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق