وفاة الفريق الاول الركن عبد الجبار شنشل *
************************************
توفي الفريق أول ركن عبد الجبار شنشل، أمس السبت 20-9-2014 ، بمشفاه في العاصمة الأردنية عمان عن عمر 94 عاما.ويعد الفريق الاول الركن عبدالجبار شنشل، احد اكبر وأقدم القادة العسكريين في العراق والمنطقة .وقد شيع جثمانه الطاهر ليوارى
الثرى في مقبرة الشهداء بعمان". وكما هو معروف فأن الفريق الاول الركن عبد الجبار خليل شنشل، شغل منصب رئيس اركان الجيش العراقي ووزير الدفاع لمدة طويلة قبل عام 2003 وهو من مواليد مدينة الموصل، تخرج في الكلية العسكرية العراقية عام 1940 وامتدت خدمته العسكرية إلى خمس وستين عاما ابتدأها من رتبة ملازم حتى وصل إلى رتبة فريق أول ركن. وشارك شنشل مع الجيش العراقي في جميع حروبه منذ حرب 1948 م وحتى عام 2003، كما شارك شنشل في تأسيس كلية الاركان الأردنية مع القريق الركن ابراهيم فيصل الانصاري كما حاضرا فيها لفترة من الزمن .
ويعد شنشل احد مؤسسي الجيش العراقي الحديث حيث ينسب له أنه زاد عدد الجيش العراقي من 6 فرق إلى 60 فرقة وبذل جهده في تحديث الجيش وتقويته، له مؤلفات عديدة تناولت التدريب والقيادة والسيطرة، وأصبح رئيسا لأركان الجيش ثم وزيرا للدفاع ثم وزير الدولة للشؤون العسكرية قبل 2003.
وغادر العراق بعد مرضه و كبر سنه عام 2004 وخضع لعلاج طويل في احدى مستشفيات عمان حتى وفاته رحمة الله عليه .
* للتفاصيل : http://www.alsumaria.tv/
************************************
توفي الفريق أول ركن عبد الجبار شنشل، أمس السبت 20-9-2014 ، بمشفاه في العاصمة الأردنية عمان عن عمر 94 عاما.ويعد الفريق الاول الركن عبدالجبار شنشل، احد اكبر وأقدم القادة العسكريين في العراق والمنطقة .وقد شيع جثمانه الطاهر ليوارى
الثرى في مقبرة الشهداء بعمان". وكما هو معروف فأن الفريق الاول الركن عبد الجبار خليل شنشل، شغل منصب رئيس اركان الجيش العراقي ووزير الدفاع لمدة طويلة قبل عام 2003 وهو من مواليد مدينة الموصل، تخرج في الكلية العسكرية العراقية عام 1940 وامتدت خدمته العسكرية إلى خمس وستين عاما ابتدأها من رتبة ملازم حتى وصل إلى رتبة فريق أول ركن. وشارك شنشل مع الجيش العراقي في جميع حروبه منذ حرب 1948 م وحتى عام 2003، كما شارك شنشل في تأسيس كلية الاركان الأردنية مع القريق الركن ابراهيم فيصل الانصاري كما حاضرا فيها لفترة من الزمن .
ويعد شنشل احد مؤسسي الجيش العراقي الحديث حيث ينسب له أنه زاد عدد الجيش العراقي من 6 فرق إلى 60 فرقة وبذل جهده في تحديث الجيش وتقويته، له مؤلفات عديدة تناولت التدريب والقيادة والسيطرة، وأصبح رئيسا لأركان الجيش ثم وزيرا للدفاع ثم وزير الدولة للشؤون العسكرية قبل 2003.
وغادر العراق بعد مرضه و كبر سنه عام 2004 وخضع لعلاج طويل في احدى مستشفيات عمان حتى وفاته رحمة الله عليه .
* للتفاصيل : http://www.alsumaria.tv/
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق