الثلاثاء، 9 سبتمبر 2014

الفضائيين من الجنود والضباط

للتاريخ وللتاريخ فقط :
*********************************
> قبل
> أيّام أجرت قناة الأضواء
> (الفضائية ) حواراً مع رئيس كُتلة
> المواطن الاستاذ (باقر جبُر الزُبيدي)
> ذكر أنه... وفي الأزمة الراهنة
> أُستُدعِي ضابط برُتبة فريق رُكن،
> وقد وضِعت إحدى الفرق المُقاتلة
> تحت أمرته، فطلبتْ منه القيادة أن
> يُحرّك فرقته
> إلى أحدى المناطق التي تشهد
> اشتباكاتٍ ...
> فأخبرهم أنه لا يوجد في
> الفرقة سوى ألف مُقاتل...!
>
> يقول
> الزُبيدي: أنه لما حضر هذا القائد
> للتحقيق كان مسؤول المالية
> في وزارة الدفاع حاضراً وجاء بـ
> (البودرو) أي ورقة المُخصصات
> المالية ـ من رواتب
> وخدمات توصيل وإعاشة وتجهيز
> وغيرها ـ فقال أنه سلّم هذا القائد
> قبل يومين فقط
> رواتب لأحد عشر ألف عنصر منشورين
> على ملاك فرقته...!!
>
> وأضاف
> ساخراً: ظهر إن عشرة آلاف من
> مُنتسبي الفرقة لا وجود لهم،
> فالقسم الكبير منهم فضائيين ـ
> أسماء وهمية ـ والبقيّة لا يحضرون
> إلى الفرقة إلا في
> يوم الراتب ليستلموا نصفه ويتركون
> النصف الآخر للضباط من أمراء
> السرايا والأفواج
> والألوية...!!!
>
> أقول
> هل أنفقت الحكومة العراقية 150
> مليار دولار أمريكي من أموال
> الشعب ـ بحسب جداول الصرف الرسمية
> ـ لتسليح جيش من الفضائيين لا وجود
> لهم على
> الأرض...!!؟؟
>
> وأين
> هي القيادة العامّة للقوات
> المُسلحة من هذا التسيّب، وهذا
> الحجم المُخيف من الفساد المالي
> والإداري...؟!
>
> ولماذا
> تتهِم الحكومة كل من ينتقد
> المؤسسة العسكرية بأنه خائن
> وعميل، أليس مِن حقنا كشعب أن نعرف
> أين صُرفت كل تلك الأموال، ومَن
> هُم الخونة
> الذين أضاعوا العراق

صورة: ‏للتاريخ وللتاريخ فقط :
*********************************
> قبل
> أيّام أجرت  قناة الأضواء
> (الفضائية ) حواراً مع رئيس كُتلة
> المواطن  الاستاذ (باقر جبُر الزُبيدي)
> ذكر أنه... وفي الأزمة الراهنة
> أُستُدعِي ضابط برُتبة فريق رُكن،
> وقد وضِعت إحدى الفرق المُقاتلة
> تحت أمرته، فطلبتْ منه القيادة أن
> يُحرّك فرقته
> إلى أحدى المناطق التي تشهد
> اشتباكاتٍ ...
> فأخبرهم أنه لا يوجد في
> الفرقة سوى ألف مُقاتل...!
>
> يقول
> الزُبيدي: أنه لما حضر هذا القائد
> للتحقيق كان مسؤول المالية
> في وزارة الدفاع حاضراً وجاء بـ
> (البودرو) أي ورقة المُخصصات
> المالية ـ من رواتب
> وخدمات توصيل وإعاشة وتجهيز
> وغيرها ـ فقال أنه سلّم هذا القائد
> قبل يومين فقط
> رواتب لأحد عشر ألف عنصر منشورين
> على ملاك فرقته...!!
>
> وأضاف
> ساخراً: ظهر إن عشرة آلاف من
> مُنتسبي الفرقة لا وجود لهم،
> فالقسم الكبير منهم فضائيين ـ
> أسماء وهمية ـ والبقيّة لا يحضرون
> إلى الفرقة إلا في
> يوم الراتب ليستلموا نصفه ويتركون
> النصف الآخر للضباط من أمراء
> السرايا والأفواج
> والألوية...!!!
>
> أقول
> هل أنفقت الحكومة العراقية 150
> مليار دولار أمريكي من أموال
> الشعب ـ بحسب جداول الصرف الرسمية
> ـ لتسليح جيش من الفضائيين لا وجود
> لهم على
> الأرض...!!؟؟
>
> وأين
> هي القيادة العامّة للقوات
> المُسلحة من هذا التسيّب، وهذا
> الحجم المُخيف من الفساد المالي
> والإداري...؟!
>
> ولماذا
> تتهِم الحكومة كل من ينتقد
> المؤسسة العسكرية بأنه خائن
> وعميل، أليس مِن حقنا كشعب أن نعرف
> أين صُرفت كل تلك الأموال، ومَن
> هُم الخونة
> الذين أضاعوا العراق‏

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مدينة طرسوس ودورها في التاريخ العربي الإسلامي (172-354 هـ -788-965 م كتاب للدكتورة سناء عبد الله عزيز الطائي

  مدينة طرسوس ودورها في التاريخ العربي الإسلامي (172-354 هـ -788-965 م كتاب للدكتورة سناء عبد الله عزيز الطائي عرض ومراجعة : الدكتور زياد ع...