من تراث المسيب الشعبي .............كتاب للاستاذ جواد عبد الكاظم محسن
وصلتني اليوم نسخة من كتاب الصديق الفيسبوكي الكبير الاستاذ جواد عبد الكاظم محسن الموسوم : " من تراث المسيب الشعبي " .الكتاب محاولة جادة لتوثيق جانب كبير من تاريخ وتراث المسيب هذه المدينة الفراتية الجميلة : اسواقها -خاناتها-جوامعها- مساجدها -مكتباتها-دواوينها -انهارها - كتاتيبها -دوائرها ومؤسساتها- ادبها -مهنها -صناعاتها الشعبية -حماماتها - ظرفاءها -لهجاتها -الرياضة فيها -التعليم- جسر المسيب -اساطيرها وحكايات ناسها - شخوصها ورموزها .مباحث وموضوعات طريفة ومفيدة وممتعة والاجمل من كل هذا نجاح المؤلف في مسعاه الطيب وهو تقديم المسيب بأحلى صورة للقارئ .من المفيد ان يذكرنا المؤلف بأن المسيب سميت على اسم الصحابي الجليل المسيب بن نجبة الفزاري ..وثمة اراء اخرى.. اما جسر المسيب فقد انشئ في ايام الوالي العثماني عمر باشا 1763-1775 وقد انشأه للتخفيف من عناء الزوار والمسافرين بين بغداد وكربلاء .واغنية على جسر المسيب من نغم العجم ومنها :
على جسر المسيب سيبوني
هلي واحباب كلبي سيبوني
ومني ياحلو خابت اظنوني
جفاني وشّمت العدوان بي
معود يابه معود يابه
كتاب رائع انصح بقراءته وبارك الله بمؤلفه والى مزيد من التألق .
وصلتني اليوم نسخة من كتاب الصديق الفيسبوكي الكبير الاستاذ جواد عبد الكاظم محسن الموسوم : " من تراث المسيب الشعبي " .الكتاب محاولة جادة لتوثيق جانب كبير من تاريخ وتراث المسيب هذه المدينة الفراتية الجميلة : اسواقها -خاناتها-جوامعها- مساجدها -مكتباتها-دواوينها -انهارها - كتاتيبها -دوائرها ومؤسساتها- ادبها -مهنها -صناعاتها الشعبية -حماماتها - ظرفاءها -لهجاتها -الرياضة فيها -التعليم- جسر المسيب -اساطيرها وحكايات ناسها - شخوصها ورموزها .مباحث وموضوعات طريفة ومفيدة وممتعة والاجمل من كل هذا نجاح المؤلف في مسعاه الطيب وهو تقديم المسيب بأحلى صورة للقارئ .من المفيد ان يذكرنا المؤلف بأن المسيب سميت على اسم الصحابي الجليل المسيب بن نجبة الفزاري ..وثمة اراء اخرى.. اما جسر المسيب فقد انشئ في ايام الوالي العثماني عمر باشا 1763-1775 وقد انشأه للتخفيف من عناء الزوار والمسافرين بين بغداد وكربلاء .واغنية على جسر المسيب من نغم العجم ومنها :
على جسر المسيب سيبوني
هلي واحباب كلبي سيبوني
ومني ياحلو خابت اظنوني
جفاني وشّمت العدوان بي
معود يابه معود يابه
كتاب رائع انصح بقراءته وبارك الله بمؤلفه والى مزيد من التألق .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق