انا وابنتي الشهيدة المهندسة المدنية والمعيدة في الجامعة التقنية بالموصل السيدة هبة ابراهيم العلاف ... أصيبت بالسرطان سرطان الغدد اللمفاوية وعالجتها في مركز الحسين للسرطان واجريت لها عملية زرع النخاع ونجحت العملية لكنها انتكست وتوفيت رحمها الله وعمرها لم يزد على ال30 عاما وذلك في 19-12-2008.....هذه الصورة في رحاب جامعة مؤتة بالاردن حيث كنت احضر مؤتمرا علميا وقد ارسلها لي اليوم احد الاخوة الاردنيين الذين كان يحضر المؤتمر معنا وهو من التقط الصورة .. فشكرا له ..........................ابراهيم العلاف
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين يسعدني أنا (الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف )أن ارحب بكم في مدونتي الثانية مدونة الدكتور ابراهيم خليل العلاف ..واود القول بانني سأخصص هذه المدونة لكتاباتي التاريخية والثقافية العراقية والعربية عملا بالقول المأثور : " من نشر علما كلله الله بأكاليل الغار ومن كتم علما ألجمه الله بلجام من نار " .
الاثنين، 23 أبريل 2018
انا وابنتي الشهيدة المهندسة المدنية والمعيدة في الجامعة التقنية بالموصل السيدة هبة ابراهيم العلاف
انا وابنتي الشهيدة المهندسة المدنية والمعيدة في الجامعة التقنية بالموصل السيدة هبة ابراهيم العلاف ... أصيبت بالسرطان سرطان الغدد اللمفاوية وعالجتها في مركز الحسين للسرطان واجريت لها عملية زرع النخاع ونجحت العملية لكنها انتكست وتوفيت رحمها الله وعمرها لم يزد على ال30 عاما وذلك في 19-12-2008.....هذه الصورة في رحاب جامعة مؤتة بالاردن حيث كنت احضر مؤتمرا علميا وقد ارسلها لي اليوم احد الاخوة الاردنيين الذين كان يحضر المؤتمر معنا وهو من التقط الصورة .. فشكرا له ..........................ابراهيم العلاف
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
وصباحكم حدبائي موصلي
وصباحكم حدبائي موصلي *وشكرا لمن التقط الصورة صورة منارة الحدباء في الجامع الكبير النوري -الموصل اليوم صديقي الاستاذ اسامة اكرم العبيدي .......
-
(السسي) من جرزات الموصل المشهورة - ابراهيم العلاف * وعندما تحدثت عن جرزات او كرزات الموصل وقفت عند السسي ويبدو ان هناك من يحب السسي وسأل...
-
أهلا بنابتة البلاد ومرحبا جددتم العهد الذي قد أخلقا لاتيأسوا أن تستردوا مجدكم فلرب مغلوب هوى ثم إرتقى مدتْ له الامال من أفلاكها ...
-
وردحاق صاق ناصي ..............ورد الحق وصاغ النصيب ا.د. ابراهيم خليل العلاف استاذ التاريخ الحديث المتمرس –جامعة الموصل حين قدمتُ حلقة ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق