بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين يسعدني أنا (الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف )أن ارحب بكم في مدونتي الثانية مدونة الدكتور ابراهيم خليل العلاف ..واود القول بانني سأخصص هذه المدونة لكتاباتي التاريخية والثقافية العراقية والعربية عملا بالقول المأثور : " من نشر علما كلله الله بأكاليل الغار ومن كتم علما ألجمه الله بلجام من نار " .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
صلاة الجمعة في جامع قبع - الزهور -الموصل
الشيخ نافع عبد الله أبا معاذ صلاة الجمعة بسم الله الرحمن الرحيم :...
-
(السسي) من جرزات الموصل المشهورة - ابراهيم العلاف * وعندما تحدثت عن جرزات او كرزات الموصل وقفت عند السسي ويبدو ان هناك من يحب السسي وسأل...
-
أهلا بنابتة البلاد ومرحبا جددتم العهد الذي قد أخلقا لاتيأسوا أن تستردوا مجدكم فلرب مغلوب هوى ثم إرتقى مدتْ له الامال من أفلاكها ...
-
وردحاق صاق ناصي ..............ورد الحق وصاغ النصيب ا.د. ابراهيم خليل العلاف استاذ التاريخ الحديث المتمرس –جامعة الموصل حين قدمتُ حلقة ...
عزيزي د. إبراهيم العلاف
ردحذفتحية طيبة
شكراً على نشر هذا الطابع البريدي الذي يوثق للاتحاد العام العربي للتأمين (مركزه في القاهرة). لقد صدر هذا الطابع بالتزامن مع انعقاد المؤتمر الثاني للاتحاد في بغداد في آذار 1965. شهد العراق أيضاً انعقاد المؤتمر الخامس عشر للاتحاد في آذار 1984. كان ذلك في زمن عندما كان قطاع التأمين العراقي يمتلك القدرات لعقد مثل هذه المؤتمرات.
مع التقدير.
مصباح كمال
28 كانون الثاني 2017
جميل ان نستذكر تاريخنا الحافل بالانجازات والاجمل باعتقادي ان نصلح حاضرنا ونعمل على الارتقاء بواقعنا، بعد الكبوات، من جديد.
ردحذفجميل ان نستذكر تاريخنا الحافل بالانجازات والاجمل باعتقادي ان نصلح حاضرنا ونعمل على الارتقاء بواقعنا، بعد الكبوات، من جديد.
ردحذفالعزيز محمد الكبيسي
ردحذفأشاركك الاعتقاد بإصلاح الحاضر والعمل على الارتقاء بواقع قطاع التأمين. المشكلة هي أن حاضنة الإصلاح مفقودة وفي أحسن الحالات ضعيفة. عندما يكون التدهور عاماً لا يمكن لقطاع معين أن ينهض من كبوته بسهولة. مع ذلك نظل نحلم بالتغيير ونأمل أن يتولى جيل الشباب من ممارسي التأمين المؤهلين، علماً وعملاً، مهمة عرض وتحقيق مشاريع الإصلاح والتطوير لقطاع كان يتمتع بدرجة من الريادة بين أسواق التأمين العربية.