في شباط 1990 عقدنا مؤتمرا في القاهرة وعلى نفقة العراق بعنوان : العلاقات العراقية -المصرية "وبالتعاون مع جامعة الزقازيق بمحافظة الشرقية وتوفرت لنا الفرصة لزيارة الاهرام وهذه الصورة تحكي ذلك .الدكتور ابراهيم العلاف الثالث من يمين الواقفين ومعنا اساتذة ومؤرخين من مصر ومن العراق منهم الاستاذ الدكتور نوري العاني والاستاذ الدكتور صادق الحلو والاستاذ الدكتور عبد العزيز السيد سالم وابنته المؤرخة الدكتورة سحروالدكتور محمود متولي .............ابراهيم العلاف
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين يسعدني أنا (الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف )أن ارحب بكم في مدونتي الثانية مدونة الدكتور ابراهيم خليل العلاف ..واود القول بانني سأخصص هذه المدونة لكتاباتي التاريخية والثقافية العراقية والعربية عملا بالقول المأثور : " من نشر علما كلله الله بأكاليل الغار ومن كتم علما ألجمه الله بلجام من نار " .
الاثنين، 15 أغسطس 2016
في شباط 1990 عقدنا مؤتمرا في القاهرة وعلى نفقة العراق بعنوان : العلاقات العراقية -المصرية "وبالتعاون مع جامعة الزقازيق
في شباط 1990 عقدنا مؤتمرا في القاهرة وعلى نفقة العراق بعنوان : العلاقات العراقية -المصرية "وبالتعاون مع جامعة الزقازيق بمحافظة الشرقية وتوفرت لنا الفرصة لزيارة الاهرام وهذه الصورة تحكي ذلك .الدكتور ابراهيم العلاف الثالث من يمين الواقفين ومعنا اساتذة ومؤرخين من مصر ومن العراق منهم الاستاذ الدكتور نوري العاني والاستاذ الدكتور صادق الحلو والاستاذ الدكتور عبد العزيز السيد سالم وابنته المؤرخة الدكتورة سحروالدكتور محمود متولي .............ابراهيم العلاف
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
النجف والقضية الفلسطينية .........في كتاب للدكتور مقدام عبد الحسن الفياض
النجف والقضية الفلسطينية .........في كتاب للدكتور مقدام عبد الحسن الفياض ا.د. ابراهيم خليل العلاف استاذ التاريخ الحديث المتمرس - جامعة ال...
-
(السسي) من جرزات الموصل المشهورة - ابراهيم العلاف * وعندما تحدثت عن جرزات او كرزات الموصل وقفت عند السسي ويبدو ان هناك من يحب السسي وسأل...
-
أهلا بنابتة البلاد ومرحبا جددتم العهد الذي قد أخلقا لاتيأسوا أن تستردوا مجدكم فلرب مغلوب هوى ثم إرتقى مدتْ له الامال من أفلاكها ...
-
وردحاق صاق ناصي ..............ورد الحق وصاغ النصيب ا.د. ابراهيم خليل العلاف استاذ التاريخ الحديث المتمرس –جامعة الموصل حين قدمتُ حلقة ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق