صورة تذكارية تاريخية جميلة تجمع بين الملك فيصل الثاني ملك العراق 1953-1958 والملك حسين ملك الاردن 1952-1999 ومعهما الموسيقار الكبير فريد الاطرش الذي حضر العاصمة الاردنية عمان لاحياء حفل زفاف الملك حسين من الشريفة الدكتورة دينا عبد الحميد وهي ابنة عم لوالده الملك طلال وقد تم الزواج في 19 نيسان سنة 1955 وكان عمرها 26 سنة وعمره 19 سنة وقد انفصلا في سنة 1956 وحصل الطلاق في سنة 1957 وهي من انجبت له ابنته عالية ..والمعروف ان الملك حسين تزوج اربع مرات ..........ابراهيم العلاف
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين يسعدني أنا (الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف )أن ارحب بكم في مدونتي الثانية مدونة الدكتور ابراهيم خليل العلاف ..واود القول بانني سأخصص هذه المدونة لكتاباتي التاريخية والثقافية العراقية والعربية عملا بالقول المأثور : " من نشر علما كلله الله بأكاليل الغار ومن كتم علما ألجمه الله بلجام من نار " .
الخميس، 18 أبريل 2013
صورة تذكارية تاريخية جميلة تجمع بين الملك فيصل الثاني ملك العراق 1953-1958 والملك حسين ملك الاردن 1952-1999 ومعهما الموسيقار الكبير فريد الاطرش
صورة تذكارية تاريخية جميلة تجمع بين الملك فيصل الثاني ملك العراق 1953-1958 والملك حسين ملك الاردن 1952-1999 ومعهما الموسيقار الكبير فريد الاطرش الذي حضر العاصمة الاردنية عمان لاحياء حفل زفاف الملك حسين من الشريفة الدكتورة دينا عبد الحميد وهي ابنة عم لوالده الملك طلال وقد تم الزواج في 19 نيسان سنة 1955 وكان عمرها 26 سنة وعمره 19 سنة وقد انفصلا في سنة 1956 وحصل الطلاق في سنة 1957 وهي من انجبت له ابنته عالية ..والمعروف ان الملك حسين تزوج اربع مرات ..........ابراهيم العلاف
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
الطبقة البرجوازية في العراق حتى سنة 1964 ...............أ.د إبراهيم خليل العلاف
الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف الطبقة البرجوازية في العراق حتى سنة 1964 أ....
-
(السسي) من جرزات الموصل المشهورة - ابراهيم العلاف * وعندما تحدثت عن جرزات او كرزات الموصل وقفت عند السسي ويبدو ان هناك من يحب السسي وسأل...
-
أهلا بنابتة البلاد ومرحبا جددتم العهد الذي قد أخلقا لاتيأسوا أن تستردوا مجدكم فلرب مغلوب هوى ثم إرتقى مدتْ له الامال من أفلاكها ...
-
وردحاق صاق ناصي ..............ورد الحق وصاغ النصيب ا.د. ابراهيم خليل العلاف استاذ التاريخ الحديث المتمرس –جامعة الموصل حين قدمتُ حلقة ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق