جيرترود لوثيان بيل 1868-1926
جيرترود لوثيان بيل 1868-1926 ................السكرتيرة الشرقية لدار المندوب السامي البريطاني في بغداد وعالمة الاثار التي صالت وجالت في العراق منذ سنة 1904 وتوفيت ببغداد سنة 1926 ودفنت في الكرنتينة -مقبرة الانكليز ..لها كتب مهمة منها : " من مراد الى مراد" لم يترجم وكتاب :" فصول من تاريخ العراق القريب " ترجمه الاستاذ جعفر خياط وهو بالاصل جمع لتقارير كتبها الضباط السياسيون الانكليز عن الادارة المدنية في البصرة وبغداد والموصل ورأيت أصوله في مكتبة المتحف البريطاني سنة 1978 في لندن .قبل فترة نشرت مجلة المانية تحقيقا عنها .لها رسائل الى والدها ظهرت في كتاب وترجم الى العراقية كما كتب عنها احد الزملاء اطروحة ..لم تتزوج وكانت تحظى بأحترام نخب المجتمع العراقي ابان الاحتلال والانتداب وقد اطلقوا عليها لقب "الخاتون " . وكانت تتقن العربية وقد احبت العراق ويقال انها كانت تعمل في المخابرات البريطانية ولها اسهاماتها الفاعلة في وضع الخطوط العريضة للدولة العراقية الحديثة وتتويج فيصل الاول 1921 لذلك سميت ب " متوجة الملوك " . موقع الكاردينيا الالكترونيhttp://www.algardenia.com/ نشر تحقيقا جميلا عنها .
جيرترود لوثيان بيل 1868-1926 ................السكرتيرة الشرقية لدار المندوب السامي البريطاني في بغداد وعالمة الاثار التي صالت وجالت في العراق منذ سنة 1904 وتوفيت ببغداد سنة 1926 ودفنت في الكرنتينة -مقبرة الانكليز ..لها كتب مهمة منها : " من مراد الى مراد" لم يترجم وكتاب :" فصول من تاريخ العراق القريب " ترجمه الاستاذ جعفر خياط وهو بالاصل جمع لتقارير كتبها الضباط السياسيون الانكليز عن الادارة المدنية في البصرة وبغداد والموصل ورأيت أصوله في مكتبة المتحف البريطاني سنة 1978 في لندن .قبل فترة نشرت مجلة المانية تحقيقا عنها .لها رسائل الى والدها ظهرت في كتاب وترجم الى العراقية كما كتب عنها احد الزملاء اطروحة ..لم تتزوج وكانت تحظى بأحترام نخب المجتمع العراقي ابان الاحتلال والانتداب وقد اطلقوا عليها لقب "الخاتون " . وكانت تتقن العربية وقد احبت العراق ويقال انها كانت تعمل في المخابرات البريطانية ولها اسهاماتها الفاعلة في وضع الخطوط العريضة للدولة العراقية الحديثة وتتويج فيصل الاول 1921 لذلك سميت ب " متوجة الملوك " . موقع الكاردينيا الالكترونيhttp://www.algardenia.com/ نشر تحقيقا جميلا عنها .