عند قبر الشهيد
كتبت الكاتبة الموصلية الحرة الاخت طيبة السراج تقول :
بدمائكَ جئتكَ اليومَ أنا ، بالعمر الذي منحتني أحيا .
خجلة ُمنك يادمي .. يا أخي اليوم أنا .
أي دموع تطفئ لهيب أُم الوطن المكلومة ؟ !
أي زهور ترسم البسمة على محيا الطفلة الضئيلة البائسة؟ !
تشبه مدينتي .. هي تكالب عليها الدهر ، والبسها اليتم والشقاء منذ الولادة .
بأي ذنب فنيتَ يافلذ الوطن يازينة العراق ؟
ومن أنا لأعتاش اليوم وغدا على دمائك البارة !
كتبت الكاتبة الموصلية الحرة الاخت طيبة السراج تقول :
بدمائكَ جئتكَ اليومَ أنا ، بالعمر الذي منحتني أحيا .
خجلة ُمنك يادمي .. يا أخي اليوم أنا .
أي دموع تطفئ لهيب أُم الوطن المكلومة ؟ !
أي زهور ترسم البسمة على محيا الطفلة الضئيلة البائسة؟ !
تشبه مدينتي .. هي تكالب عليها الدهر ، والبسها اليتم والشقاء منذ الولادة .
بأي ذنب فنيتَ يافلذ الوطن يازينة العراق ؟
ومن أنا لأعتاش اليوم وغدا على دمائك البارة !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق