ابراهيم العلاف وولده حمو في مسجد بأربيل
أُستاذنا الدكتور الحسو و(حمو)
يفرحني هذا التلازم الجميل بين ( حمو ) كما يسميه ابوه الصديق العزيز الدكتور ابراهيم خليل ، و ( حمادة ) كما اسميه انا ..حمادة كان ممن اعطى نكهة لزيارتي الى الموصل قبل اشهر .. كان دوما رفيقا لابيه في جولاتنا في دروب ام الربيعين ..وكانت له القدرة وهو في عمره الغض ان ينقلنا الى عالمه، غير عابئ بحواراتنا في هموم الدنيا .. كان يتجاوزها ليمتحنني واباه في مدى معرفتنا بنوع كل سيارة تمر ، فهو خبير بها ويعرف اسماءها بدقة.. علمنا حديثه الجميل ان نعطي لانفسنا راحة ونخفف من جدية حواراتنا الى ما استطاع هو ان يكون سعيدا معه .. تمنياتي لكعزيزي حمادة ولبابا ادام الله صداقتكما وحفظكما /احمد الحسو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق