والان سأطالب بعودة الحياة الى مصارف وبنوك الموصل ولاسيما مصرفي الرافدين والرشيد لتمشية معاملات الناس واعادة اموال الناس المدخرة والموضوعة لديكم منذ ثلاث سنين .ليس من المعقول ان لاتعود هذه الفروع من المصارف الى مدينة الموصل ومحافظة نينوى ولاتوجد اية حجة بأيديهم وامانهم من اماننا وفي الموصل محلات كثيرة للصيرفة ودفع الرواتب لحاملي البطاقة الذكية والى صيارفة الموصل ومحلات دفع الرواتب بالبطاقة الذكية اقدم لهم التحية فهم لم يتوقفوا عن العمل في اسؤأ الظروف .ياوزارة المالية قوموا بخطوة واجبة لاعادة الحياة الى مصارف الموصل .
*صورة مصرف الرافدين فرع جامعة الموصل
*صورة مصرف الرافدين فرع جامعة الموصل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق