أحبتي
الكرام .....ترأس الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف صباح يوم
11-11-2013 بحضور الاستاذ الدكتور علي كمال الدين الفهادي عميد كلية
الاداب لجنة علمية لمناقشة اطروحة الدكتوراه التي قدمها السيد احمد عبد
الوهاب محمود الجمعة بعنوان :" التعليم
الرسمي وأثره في التحولات السياسية والاقتصادية والاجتماعية في البحرين
1945 -2002 " بأشراف الدكتور وائل علي أحمد النحاس الاستاذ المساعد ورئيس
قسم الاعلام في كلية الاداب -جامعة الموصل وعلى قاعة ابن الاثير في الكلية
.تألفت لجنة المناقشة من الاستاذ الدكتور محمد يوسف القريشي الاستاذ في قسم
التاريخ بكلية التربية -جامعة تكريت ، و الدكتورة لمى عبد العزيز مصطفى
الاستاذة المساعدة في قسم التاريخ بكلية اداب الموصل ، والدكتور هاشم عبد
الرزاق صالح الطائي الاستاذ المساعد في قسم التاريخ بكلية اداب الموصل ،
والدكتور سامي صالح الصياد الاستاذ المساعد في قسم التاريخ بكلية التربية
-جامعة الموصل .حضر المناقشة جُمع من طلبة الدراسات العليا والمتتبعين
للدراسات التاريخية والاستاذ الدكتور عصمت برهان الدين عبد القادر البياتي
رئيس قسم التاريخ بكلية الاداب -جامعة الموصل وبعد مداخلات اعضاء اللجنة
ودفاع الباحث عن اطروحته قررت اللجنة التوصية بمنحه شهادة الدكتوراه-فلسفة
في التاريخ الحديث ....تهنئة صادقة للسيد المشرف وللطالب وذويه
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين يسعدني أنا (الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف )أن ارحب بكم في مدونتي الثانية مدونة الدكتور ابراهيم خليل العلاف ..واود القول بانني سأخصص هذه المدونة لكتاباتي التاريخية والثقافية العراقية والعربية عملا بالقول المأثور : " من نشر علما كلله الله بأكاليل الغار ومن كتم علما ألجمه الله بلجام من نار " .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
صلاة الجمعة في جامع قبع - الزهور -الموصل
الشيخ نافع عبد الله أبا معاذ صلاة الجمعة بسم الله الرحمن الرحيم :...
-
(السسي) من جرزات الموصل المشهورة - ابراهيم العلاف * وعندما تحدثت عن جرزات او كرزات الموصل وقفت عند السسي ويبدو ان هناك من يحب السسي وسأل...
-
أهلا بنابتة البلاد ومرحبا جددتم العهد الذي قد أخلقا لاتيأسوا أن تستردوا مجدكم فلرب مغلوب هوى ثم إرتقى مدتْ له الامال من أفلاكها ...
-
وردحاق صاق ناصي ..............ورد الحق وصاغ النصيب ا.د. ابراهيم خليل العلاف استاذ التاريخ الحديث المتمرس –جامعة الموصل حين قدمتُ حلقة ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق