تحية للصديق الأستاذ الدكتور طه جزاع
الأستاذ الدكتور طه جزاع الأستاذ الجامعي ، والكاتب،
والصحفي والإنسان.. تخصصه العام هو الفلسفة وتخصصه الدقيق "الفلسفة الإسلامية
" وهو مهتم بالفلسفة اليونانية كذلك ..دخل حقل الصحافة هاويا وواظب - منذ سنة 1975 وحتى قبل تخرجه من قسم الفلسفة بكلية الاداب –جامعة
بغداد وحصوله على البكالوريوس في سنة 1977 - على كتابة المقالات والأعمدة الصحفية
في صحف ومجلات عديدة ومن هذه الأعمدة : ( فنتازيا ) و(ياطويل العمر ) و (مع
الصباح )
و( خيمة الثلاثاء ) وغيرها .
وكان بعضها ساخرا مثل فنتازيا في جريدة الزوراء
وياطويل العمر في جريدة المصور العربي
... ترأس لفترة رئاسة تحرير جريدة الزوراء (البغدادية ) .
عمل في التدريس الجامعي في جامعة
بغداد ومن ذلك قيامه بتدريس طلبة الصفوف الأولية والعليا ..الماجستير والدكتوراه
في قسم الفلسفة
بكلية الآداب .. ومن
المواد التي درسها : "تاريخ الفلسفة
اليونانية"
"شخصيات من الفلسفة الإسلامية" ، "الفلسفة الوسيطة
( المسيحية )" و" دراسات في الفلسفة اليونانية"
وغيرها من الموضوعات الفلسفية لاسيما في الفكر الفلسفي السياسي
عند افلاطون وفلاسفة الإسلام
....في يوم 30-1-2012 اردت استضافته في "صالون العلاف الثقافي " على صفحتي في الفيسبوك فأرسل لي رسالة نصها ما يأتي "
السلام عليكم
اشكر اهتمامك عزيزي د ابراهيم ووفقك
الله في عملك المثابر
الذي يستحق الاعجاب والتقدير ,,, ارفق
لحضرتكم صورة اكاديمية
خلال ترؤسي للجلسة العلمية الاولى
للمؤتمر العام السابع عشر
في العلوم التربوية والنفسية الذي عقد
في ايار 2010 في قاعة علي الوردي
بمركز الدراسات النفسية والابحاث
التربوية بجامعة بغداد تحت شعار
التكنولوجيا والتقنيات المعاصرة في
العلوم التربوية والنفسية
املا ان تكون مناسبة للاستضافة
عوضا عن مسيرتي في الصحافة وكتابة
العمود الصحفي
ومن هذه الاعمدة المعروفة ( فنتازيا )
و(ياطويل العمر ) و (مع الصباح )
و( خيمة الثلاثاء ) وغيرها .
وكان بعضها ساخرا مثل فنتازيا في جريدة الزوراء
وياطويل العمر في جريدة المصور العربي
... فأن عملي الاكاديمي يتطلب الاشارة
الى اني قمت بتدريس طلبة الصفوف
الاولية والعليا الماجستير والدكتوراه في قسم الفلسفة
بكلية الاداب جامعة بغداد
ومن المواد التي قمت بتدريسها تاريخ الفلسفة اليونانية
شخصيات من الفلسفة الاسلامية ،
الفلسفة الوسيطة ( المسيحية ) ودراسات في الفلسفة اليونانية
وغيرها من الموضوعات الفلسفية لاسيما
في الفكر الفلسفي السياسي عند افلاطون وفلاسفة الاسلام
تحياتي
طه جزاع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق