لقطة من سرحية (بذرة خير )
خبر عن فيلم (سائق الشفل ) في جريدة الحدباء
مسرحية (زلم ديرتنا )
لقاء مع الفنان الاستاذ عبد الله جدعان اجراه الصحفي الاستاذ سالم حسين الطائي في جريدة (الجمهورية )
خبر عن فرقة المسرح الريفي في جريدة (الراصد ) البغدادية )
خبر عن (مهرجان المسرح ) في جريدة (الثورة ) البغدادية
خبر عن مسرحية (ليل وصبح ) في جريدة (الجمهورية )
غلاف كتاب الدكتور نجم الدين عبد الله سليم ( المسرح الريفي )
الفنان الكبير الاستاذ عبد الله جدعان
لقطة من مسرحية (زلم ديرتنا )
لقطة من مسرحية (زلم ديرتنا )
فولدر فيلم سائق الشفل
لقطات من مسرحية المحنة
نشاطات الفرقة في جريدة الجمهورية
لقطات من مسريحيات الفرقة
مسرحية بذرة خير في جريدة الثورة
كتاب رسمي يؤيد مشاركات الفرقة واسماء الاعمال ومؤلفيها ومخرجيها وتواريخ عرضها
مسرحية زلمديرتنا في جريدة الراصد
لقاء مع مدير فرقة المسرح الريفي الاستاذ قاسم الحسيني في جريدة (الحدباء ) الموصلية
لقاء مع مدير فرقة المسرح الريفي الاستاذ قاسم الحسيني في جريدة (العراق ) البغدادية
الفنان عبد الله جدعان مع الفنان انور شيخاني في لقطة من مسرحية (زلم ديرتنا )
لقطة من مسرحية زلم ديرتنا والفنان الكبير عبد الله جدعان
الفنان الكبير عبد الله جدعات في مسرحية بذرة خير
لقطة من مسرحية (ليل وصبح )
عبد الله جدعان وحمزة ضيدان مخرج فيلم سائق الشفل
مسرحية المحنة
مسرحية المحنة
مسرحية المحنة
مسرحية المحنة
مسرحية المحنة
مسرحية المحنة
مسرحية المحنة
مسرحية المحنة
فولدر فيلم سائق الشفل
اول عرض لفرقة المسرح الريفي ...مقال لسالم حسين الطائي في جريدة الثورة
مهرجان المسرح الريفي
مسرحية ليل وصبح
متابعة جريدة (الراصد ) لعروض فرقة المسرح الريفي
لقاء مع الاستاذ الفنان عبد الله جدعان
ليل وصبح
فيلم سائق الشفل
تاريخ المسرح الريفي في الموصل
ا.د. ابراهيم خليل العلاف
استاذ التاريخ الحديث المتمرس –جامعة الموصل
المسرح الريفي في الموصل ، له تاريخ ، وتاريخ ثر ، وله رموزه .. تاريخ المسرح الريفي في الموصل يرجع الى سنة 1969 . ويمكن هنا ان نشير الى ( فرقة الربيع) التابعة لنقابة العمال الزراعيين في الموصل والتي قدمت مسرحيات عديدة ابرزها مسرحية ( المسحاة ) تأليف الدكتور محمد فوزي طبو ، واخراج الاستاذ صباح ابراهيم ، والتي تعد بحق اول انطلاقة للمسرح الريفي في الموصل بإعتبارها ناقشت قضايا الفلاحين وهمومهم ، وهي نفسها المسرحية التي سميت (الكاع كاعي ) والتي شاركت في مهرجان المسرح الريفي الذي اقيم ببغداد سنة 1972 وفازت بالجائزة الاولى بعد ان تم عرضها في قاعة نادي المهندسين الزراعيين في بغداد وادى ادوار البطولة الرئيسة فيها كل من الاساتذة حكمت الكلو ، وغانم العبيدي ، وشارك في التمثيل صباح ابراهيم وجلال جميل وفرحان طه وذنون ايوب وفيصل اكرم ومحمد الزهيري واحمد عبد العزيز وحيدر حسين وساعد في الاخراج حكمت الكلو والادارة المسرحية جلال جميل .
وهكذا ُوضعت الخطوات الاولى للمسرح الريفي في الموصل ومحافظة نينوى ، بعدما تأسست فرقة جديدة بإسم ( فرقة المسرح الريفي) يعود تاريخ تأسيسها الى الاول من تشرين الاول سنة 1976 والتي اصبحت تابعة لمديرية التثقيف والارشاد الفلاحي بوزارة الزراعة .
كتب عن المسرح الريفي ، عددٌ من الكتاب اذكر منهم الاستاذ موفق الطائي في كتابه ( سيرة مسرح : المسرح في الموصل 1970-2003 ) وكذلك الممثل والكاتب المسرحي الصديق الاستاذ عبد الله جدعان .كما الف الدكتور نجم الدين عبد الله سليم كتابا بعنوان ( المسرح في الموصل 1990-1999 ) .
واليوم اريد أن اقف عند المسرح الريفي في الموصل ، لأستذكر معكم جانبا من تاريخه الذي يمتد الى نصف قرن ، فأقول ان الموصل التي شهدت بواكير المسرح منذ القرن التاسع عشر ، عرفتْ الوانا من المسرح ، والمسرح الريفي كان واحدا من هذه الالوان والانماط المسرحية التي ارتبطت بما كان يشهده العراق من تحولات سياسية واقتصادية واجتماعية وثقافية .
ومما يجب أن أذكره ان الدكتور نجم الدين عبد الله سليم الف كتابا عن (المسرح الريفي ) ، وقد كتبت مرة عن الكتاب والمؤلف تدريسي في كلية الزراعة والغابات بجامعة الموصل .. يدرس مادة الارشاد الزراعي وكتب اطروحته للدكتوراه في هذا الميدان وهو فضلا عن ذلك فنان مسرحي متميز عرفته مسارح الموصل منذ عقود وكتابه يعد مرجعا لاغنى عنه وقد قدم له الاديب والروائي والكاتب المسرحي الاستاذ حسين رحيم . ومما اكده في التقديم ان المسرح الريفي هو المسرح الذي يتوجه مباشرة الى الفلاحين والمزارعين ، وهو يتمحور حول موضوعة واحدة وهي الارشاد الزراعي . وتكمن اهمية الكتاب كذلك في انه يعد خلاصة لتجربة المؤلف العملية في حقل العمل المسرحي الريفي .
ويقينا انني عندما اتحدث عن المسرح الريفي في الموصل ، لا استطيع ان افصله عن الحركة المسرحية في نينوى . وكما قلت انه وفي اواخر السبعينات وبالتحديد سنة 1976 ، شهدت الموصل تشكيل فرقة بإسم ( فرقة المسرح الريفي ) كانت تابعة ل(مديرية التثقيف والارشاد الفلاحي ) . وقد قدمت عددا من المسرحيات التي أثارت الانتباه منها على سبيل المثال مسرحية ( المحنة ) ، ومسرحية ( ليل وصبح ) و( زلم ديرتنا ) .
وكانت فرقة المسرح الريفي قد تأسست في الاول من تشرين الاول سنة 1976 ، ووضعت لها اهدافا سامية من قبيل الاسهام في توعية وتثقيف الفلاحين ، ومعالجة مشاكلهم من خلال طرح السلبيات ، ومعالجتها من خلال مواضيع تلك العروض المسرحية التي كان يعيشها الفلاح والظروف الاجتماعية التي تحيط به في ذلك الزمان.
ومما يجب الاشارة اليه ان مديرية التثقيف والارشاد الفلاحي كانت اقساما عديدة وضعت لها برامجا واضحة منها اقامة الدورات التثقيفية والتعليمية للفلاحين وكان للمديرية ايضا سيارة تحمل سينما متجولة تجوب الريف الموصلي وتعرض افلاما وثائقية وارشادية في القرى والارياف .كما كان للمديرية قسم بإسم قسم تدريب ورعاية المرأة الريفية وله فروع في كل القرى ، وقد أدار هذه المديرية انذاك الاخ الاستاذ عازم محمد يحيى الشماع، والذي كلف الاستاذ قاسم يحيى الحسيني ليكون مديرا لفرقة المسرح الريفي ، وكان الى جانبه فنان شاب عمل سكرتيرا للفرقة اسمه الاستاذ عبد الله جدعان الذي سرعان ما علا نجمه واصبح واحدا من ابرز الممثلين الذين تركوا بصماتهم الواضحة في المشهد المسرحي المعاصر في الموصل .
ومن الطريف ان اشير الى ان مديرية التثقيف والارشاد الفلاحي ، كانت قد خصصت حافلة( باص) لغرض نقل الممثلين من امام مساكنهم الى القرية التي تتوجه اليها الفرقة ومن ثم إعادتهم الى دورهم بعد الانتهاء من العرض المسرحي .
الذي اريد ان اقوله ان باكورة اعمال فرقة المسرح الريفي كانت مسرحية ( المحنة) ، والمسرحية من تأليف الكاتب الاستاذ صباح عطوان . وكانت المسرحية تعكس ما كان يدور من صراع بين مجموعتين من الفلاحين احداهما تؤمن بان ( المزارع الجماعية ) هي الوسيلة الفضلى في العمل الزراعي ، بينما المجموعة الثانية ترى المزارع الفردية وهي ما كانت تسمى ب( المصالح الزراعية ) هي الافضل ، وينتهي الصراع باقتناع المجموعة الثانية بأهمية المزارع الجماعية نظراً لدورها في زيادة الانتاج ورفاهية الفلاحين. وطبيعي ان النهاية كانت تنسجم مع فلسفة النظام السياسي القائم انذاك ، وتعكس فلسفته في ادارة البلاد .
كانت مسرحية ( المحنة ) من تأليف الاستاذ صباح عطوان واخراج الكاتب المسرحي الاستاذ عبدالجبار جميل ، وتمثيل كلا من عبدالله جدعان، ومحمد حسن عباس ، ، وناطق يونس ، واياد ميخا ، واحمد غضبان ، وخليل السبعاوي وصباحات فتاح ، وسميرة نافع .
كان العرض الاول لهذه المسرحية قد قدم لفلاحي مزرعة الطليعة في قرية ( الشمسيات) التابعة لقضاء الحمدانية في الموصل، وقدمت المسرحية (40 عرضا) في قرى وارياف الموصل.
وتلاها العمل والتدريب على مسرحية ( ليل وصبح ) التي تتناول مسألة الامية التي كانت تسود اوساط واسعة بين ابناء الريف وضرورة محوها، من خلال الزامية التعليم ، والمسرحية اقصد مسرحية ( ليل وصبح ) تأليف الاستاذ سمير ياس العبيدي واخراج الاستاذ خليل ابراهيم وتمثيل عبدالله جدعان، محمد حسن عباس، احمد غضبان ، ناطق يونس ، سميرة نافع . وقد عرضت المسرحية هذه (30 ) مرة وبعدها وتم تصويرها في تلفزيون نينوى بالأسود والابيض وقد بُثت اكثر من مرة.
اما العمل الثالث ، فكان مسرحية ( زلم ديرتنا) من تأليف الاستاذ زيدان حمود واخراج الفنان والمخرج التلفزيوني محمد نوري طبو، وتمثيل عبدالله جدعان، نجم الدين عبدالله سليم ، وسميرة نافع ، ناطق يونس، محمد حسن عباس ، وخالد خطاط . والمسرحية تدور حول فكرة مؤداها انه حين يزول الظلام يستقبل الانسان اياماً سعيدة واحلى تلك الايام هي المقترنة بفرح كل الناس بمحو الجهل وانتهاءه .وهنا تركز المسرحية على اهمية تأسيس مدارس شعبية لمو الامية . وقد عرضت المسرحية ( 45) مرة في قرى وارياف نينوى.
الفرقة ، فرقة المسرح الريفي قدمت ايضا مسرحية ( بذرة خير) وهي من تأليف الاستاذ كاظم الوس واخراج الفنان والمخرج التلفزيوني الراحل الاستاذ خليل ابراهيم وتمثيل كلا من عبدالله جدعان، ومحمد حسن عباس ، وناطق يونس ، وانور سعيد ، ،والمسرحية تتناول موضوع اهمية زراعة المحاصيل التجارية وقد عرضت (30 ) مرة في قرى وارياف الموصل المختلفة .
ومما قدمته فرقة المسرح الريفي ، مسرحية بعنوان ( التعداد) وكانت من تأليف الاستاذ سمير ياس العبيدي واخراج الفنان الرائد الاستاذ محمد نوري طبو، وتمثيل كلا من عبدالله جدعان، محمد حسن عباس ، عبدالرزاق ابراهيم، احمد غضبان واياد ميخا . والمسرحية تتحدث عن آلية وعمل التعداد السكاني في العراق، وقد تم تصويرها لتلفزيون نينوى بالأسود والابيض واعيد عرضها مرات ومرات كثيرة بهدف توعية الفلاحين بأهمية التعداد السكاني وعرضت المسرحية (45) مرة في القرى والارياف التابعة لمحافظة نينوى
يقول الاستاذ عبد الله جدعان وكان سكرتيرا لفرقة المسرح الريفي ، وهو يحدثني عنها ، ان كل تلك العروض المسرحية لم تعرض على خشبة مسرح او داخل قاعة ، وانما كانت تعرض في الهواء الطلق وفي الليل احيانا ، حيث يقوم سكرتير الفرقة عبدالله جدعان بالذهاب الى القرية التي سيقدم فيها العرض صباحاً للقاء المختار او شيخ القرية لأجل استطلاع القرية وتحديد مكان العرض، ويتم تنظيف فسحة على الارض ويتم نصب ديكور بسيط واضاءة متكونة من عدد من ( البلاجكتورات) بالوان متعددة تضاء بواسطة مولدة كهربائية ، وبهدف ايصال الصوت الى فلاحي واهالي القرية يتم استخدام جهاز ( امبلي فاير) .
وغالبا ما يجلس الرجال والشباب على الارض دون فراش والنساء والفتيات يجلسن من بعيد في الظلام ليبدأ العرض، حيث الكل في سكوت تام وانبهار واندهاش لحركات وحوار الممثلين والممثلات. وقد بلغ مجموع العروض المسرحية لخمس مسرحيات ريفية قدمت في قرى وريف محافظة نينوى ( 233) عرضا مسرحيا .
وكانت الفرقة تتألف من (12) ممثلا وممثلة .ومما يجب علي ان اذكره ان فرقة المسرح الريفي هذه شاركت في المهرجان القطري للمسرح الريفي والذي اقيم في بغداد سنة 1977 بمسرحية (المحنة ) وشاركت الفرقة كذلك في المهرجان الثقافي والاعلامي الذي اقيم في قضاءي سنجار والبعاد سنة 1978 وقدمت فيه عروض مسرحية وسينمائية عديدة .
وهنا لابد ان اشير الى ان الفرقة شاركت كذلك في الفيلم السينمائي ( سائق الشفل او الجاروف) سيناريو واخراج الاستاذ حمزة ضيدان، الذي انتجته وحدة السينما في الهيئة العامة للتثقيف والارشاد الفلاحي والذي شارك في المهرجان الدولي لافلام وبرامج فلسطين الذي اقيم في بغداد للفترة من 15 ـ 20 ـ آذار 1980.وموضوع الفيلم يدور حول اقامة مستعمرة صهيونية على ارض العرب في فلسطين وانعكاسات ذلك على ابن البلد الفلسطيني الذي يطرد ويشرد من ارضه لاتفه الاسباب ، وقد صورت احداث الفيلم في منطقة بعشيقة التي تشبه الى حد بعيد مدينة (نابلس) في فلسطين .وكان الفيلم من تصوير كمال مصطفى، الصوت ناهض ناصر ، المؤثرات الصوتية مصطفى سلمان ، منفذو الانتاج علي تايه وعبدالله جدعان، موسيقى علي عبدالله ، مونتاج جميل ميخائيل. تمثيل: محمد نوري طبو ، عبدالله جدعان ، سندس سيف الله ، زهير عبد المسيح، مؤيد محمد ، علي قادر ، خليل جميل ، علي تايه ، سوسن سيف الله ، انور شيخاني ، عبداللطيف نعمان ، فوزي جلال.
استمر وجود مديرية التثقيف والارشاد الفلاحي حتى سنة 1979 حين تم الغاءها ووزع موظفيها على دوائر الصحة والتربية واستفيد من حملة الشهادات من معهد وكلية الفنون الجميلة حيث نقلوا الى دائرة الاذاعة والسينما والمسرح ، وهكذا اسدل الستار عن فرقة المسرح الريفي التابعة لمديرية التثقيف والارشاد الفلاحي في مديرية زراعة نينوى.
لكن الغاء فرقة المسرح الريفي في الموصل لم يكن يعني توقف حركة المسرح الريفي في الموصل ومحافظة نينوى والعراق فلقد كنا نشهد بين فترة واخرى تقديم مسرحيات تتناول طابعا ريفيا .
وأود أن أقول ، وانا أختم حديثي عن المسرح الريفي في الموصل ، أن لجامعة الموصل ، ومن خلال ما كان يسمى ب( الممارسة الميدانية) ، حيث يطوف عدد من اساتذة وطلبة الجامعة ، وضمن تخصصات علمية مختلفة ، سنويا في عدد من القرى المحيطة بالموصل لتقديم الخدمات العلاجية والصحية والاجتماعية والنفسية ، دور في تشجيع المسرح الريفي واذكر على سبيل المثال ان كلية الفنون الجميلة بجامعة الموصل قدمت مسرحيتين اولاهما مسرحية بعنوان ( اللي ما يعرف تدابيره ) في 25 ايلول سنة 1996 في قرية وانة إعداد الاستاذ حسن فاشل واخراج الدكتور نجم الدين عبد الله ، والتي تناولت العادات الخاظئة في الريف بإسلوب ساخر اكد على بناء الذوق، والدعوة الى زيادة الانتاج ، والاهتمام بالصحة العامة .
وثانيهما مسرحية بعنوان ( اللي يريد عشرتنه ) تأليف الاستاذ حسين رحيم ، واخراج الدكتور نجم الدين عبد الله ، والتي قدمت في 22 ايلول سنة 1997 في قرى بايبوخ ، وخورصيباد ، وباريمة . وكانت المسرحية واقعية تعالج هموم ومشاكل الاسرة الريفية من خلال تسليط الضوء على جوانب الخلل في السلوك الاجتماعي وبإسلوب ساخر وبلهجة محببة وكلا المسرحيتين عرضتا في الهواء الطلق .
كما ان الدكتور نجم الدين عبد الله كتب ثلاث مسرحيات ريفية من ذوات الفصل الواحد ، ومثل أدوراها طلبة كلية الفنون الجميلة في الموصل
واخيرا أدعو من هذا المكان الى اتخاذ خطوات جدية من اجل احياء تجربة المسرح في ريفنا وقرانا العزيزة لما لذلك من دور في حركة النهوض التي نعيشها والتي ترتكز على اعادة بناء الموصل واعادتها الى القها وازدهارها السابق ، خاصة وانها كما قلت تمتلك ارثا غنيا وتاريخا عريقا في الحركة المسرحية العراقية الحديثة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق