كتاب جديد
يهود بغداد والصهيونية 1920-1948 تأليف أري الكسندر
وصلتني نسخة من كتاب أري الكسندر الموسوم : "يهود بغداد والصهيونية 1920-1948 . وقد ترجمه مصطفى نعمان احمد ونشؤته مؤسسة مصر مرتضى للكتاب العراقي -بغداد 2012 ..مؤلف الكتاب باحث اميركي يعمل مستشارا اقدما لمدير مركز العقيدة والمبادرة المجتمعية في الوكالة الاميركية للتطوير الاداري ويحمل شهادة ماجستير في الدراسات الشرق اوسطية -جامعة لندن وبالتأكيد الكتاب دراسة موضوعية علمية واعتقد انها رسالته للماجستير والاهم في الرسالة انها تؤيد ما قيل بأن يهود العراق اضطروا من قبل الحركة الصهيونية على الهجرة الى اسرائيل وان هجرتهم الجماعية تركزت بين سنتي 1949-1951 ..كان يهود بغداد من اغنى اغنياء اليهود في العالم وكانوا مثقفين ثقافة راقية بفضل النظام التعليمي العراقي الراقي ,وكانت ثمة حركة صهيونية وجدت ببغداد في عشرينات القرن ال20 قام بها صهيوني عراقي اسمه أهرون ساسون .عندما ذهب اليهود العراقيون الى اسرائيل تدهورت احوالهم وظلوا يحنون الى العراق حتى ان بعضهم ظل يرفض الكتابة بالعبرية ولهم تجمع خاص بهم .......يناقش الكتاب توجهات يهود بغداد السياسية وعلاقتهم بالاحزاب ومن هذه الاحزاب الحزب الشيوعي والحزب الوطني الديموقراطي ويقف عند فرهود 1941 والحركة الصهيونية السرية والتوجه العراقوي بين اليهود والابتعاد عن الصهيونية ..أنصح بأقتناء الكتاب وقراءته .ابراهيم العلاف
يهود بغداد والصهيونية 1920-1948 تأليف أري الكسندر
وصلتني نسخة من كتاب أري الكسندر الموسوم : "يهود بغداد والصهيونية 1920-1948 . وقد ترجمه مصطفى نعمان احمد ونشؤته مؤسسة مصر مرتضى للكتاب العراقي -بغداد 2012 ..مؤلف الكتاب باحث اميركي يعمل مستشارا اقدما لمدير مركز العقيدة والمبادرة المجتمعية في الوكالة الاميركية للتطوير الاداري ويحمل شهادة ماجستير في الدراسات الشرق اوسطية -جامعة لندن وبالتأكيد الكتاب دراسة موضوعية علمية واعتقد انها رسالته للماجستير والاهم في الرسالة انها تؤيد ما قيل بأن يهود العراق اضطروا من قبل الحركة الصهيونية على الهجرة الى اسرائيل وان هجرتهم الجماعية تركزت بين سنتي 1949-1951 ..كان يهود بغداد من اغنى اغنياء اليهود في العالم وكانوا مثقفين ثقافة راقية بفضل النظام التعليمي العراقي الراقي ,وكانت ثمة حركة صهيونية وجدت ببغداد في عشرينات القرن ال20 قام بها صهيوني عراقي اسمه أهرون ساسون .عندما ذهب اليهود العراقيون الى اسرائيل تدهورت احوالهم وظلوا يحنون الى العراق حتى ان بعضهم ظل يرفض الكتابة بالعبرية ولهم تجمع خاص بهم .......يناقش الكتاب توجهات يهود بغداد السياسية وعلاقتهم بالاحزاب ومن هذه الاحزاب الحزب الشيوعي والحزب الوطني الديموقراطي ويقف عند فرهود 1941 والحركة الصهيونية السرية والتوجه العراقوي بين اليهود والابتعاد عن الصهيونية ..أنصح بأقتناء الكتاب وقراءته .ابراهيم العلاف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق