العلم والمحتد والانصاف
ثلاثة خليلها العلاف
أكرم بإبراهيم فذا واهبا
مِن عبقِ الموصل ما يستاف
طوقني بالفضل هذا شأوُ مَنْ
تزهو به اسلافُنا الاشراف
وهكذا غنّتِ له الألطاف
لا رغبة في عارض زائل
أو رهبة ديدنها الإخلاف
أم الربيعين وفرسانها
من غير سيف الله لا تخاف
أخي البروف العلاف كتبت لك هذه الابيات ارتجالا ولكن معانيها علم الله محفورة في يقيني
اشكرك
عبد الإله الصائغ
ميشيغان –الولايات المتحدة الاميركية
30 -12-2009
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق