مدينة الموصل ومحافظة نينوى -العراق تزخر بالاديرة ففيها العديد من الاديرة وثمة دراسات كثيرة عن اديرة الموصل ومنها دراسة الدكتورة سناء عبد الله عزيز الطائي وهي متوفرة في النت .من هذه الاديرة دير مار كوركيس ويرجع الى اواخر القرن 17 الميلادي .
ويقع اليوم داخل حي العربي بالجانب الايسر من الموصل في الطريق بين الموصل ودهود وهذا الكراس الذي يسن يدي ولدي نسخة منه في مكتبتي الفه الصديق العزيز المرحوم الاستاذ الدكتور الاب يوسف حبي وهو باللغات العربية والانكليزية والفرنسية .
وقد الفه خدمة للدير ولزائريه والدير يقع على بعد 9كم الى الشمال من مركز مدينة الموصل ويجثم فوق رابية تطل على سهول خصبة وبساتين وغابات يرويها نهر دجلة .
والشهيد كوركيس كان ضابطا رومانيا يسكن في مدينة تركية تسمى اليوم ازميت وفي الماضي نيقوميديا دخل في الديانة المسيحية في عهد دقلديانوس الامبراطور الروماني 245-313 ميلادية وقد اعدم بعد ان اعترض على مرسوم الامبراطور القاضي بإضطهاد من يدخل المسيحية فطارت شهرته نظرا لبسالته وحيكت حوله الاساطير فهو جرجيس وجرجس وججو وجورج .الكتاب يتناول اسطورة التنين الذي واجهه كما في الصورة على الغلاف وتأسيس الدير وعمارته ورؤساءه ..الدير تعرض خلال سيطرة داعش على الموصل 2014-2018 الى كثير من التدمير والتخريب خاصة في واجهته ومقبرته ولابد من اعادة تعميره..........ابراهيم العلاف
ويقع اليوم داخل حي العربي بالجانب الايسر من الموصل في الطريق بين الموصل ودهود وهذا الكراس الذي يسن يدي ولدي نسخة منه في مكتبتي الفه الصديق العزيز المرحوم الاستاذ الدكتور الاب يوسف حبي وهو باللغات العربية والانكليزية والفرنسية .
وقد الفه خدمة للدير ولزائريه والدير يقع على بعد 9كم الى الشمال من مركز مدينة الموصل ويجثم فوق رابية تطل على سهول خصبة وبساتين وغابات يرويها نهر دجلة .
والشهيد كوركيس كان ضابطا رومانيا يسكن في مدينة تركية تسمى اليوم ازميت وفي الماضي نيقوميديا دخل في الديانة المسيحية في عهد دقلديانوس الامبراطور الروماني 245-313 ميلادية وقد اعدم بعد ان اعترض على مرسوم الامبراطور القاضي بإضطهاد من يدخل المسيحية فطارت شهرته نظرا لبسالته وحيكت حوله الاساطير فهو جرجيس وجرجس وججو وجورج .الكتاب يتناول اسطورة التنين الذي واجهه كما في الصورة على الغلاف وتأسيس الدير وعمارته ورؤساءه ..الدير تعرض خلال سيطرة داعش على الموصل 2014-2018 الى كثير من التدمير والتخريب خاصة في واجهته ومقبرته ولابد من اعادة تعميره..........ابراهيم العلاف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق