لنقتد ِ بالدكتور إبراهيم العلاف ونتعلم الكثير من صفحته على الفيسبوك ..
للأستاذ الدكتور إبراهيم العلاف مكانة كبيرة في نفسي على الرغم من حداثة تواصلي معه ، ولا أحسب صديقاً لي في المسيب أو الحلة أو كربلاء لم يسمعني متحدثاً عنه وعن علمه وفضله ، فقد دخل قلبي كما دخل قلوب الآخرين بما يمتلك من صفات حسنة وصداقة مخلصة وعلمية كبيرة ..
ما يلفت النظر في هذا الرجل وصفحته الفيسبوكيةومدونته على الانترنيت التوازن والموضوعية والاعتدال ، فهو لا يميل للحدة ولا التطرف ، ويكتب عن الكل بلا حساسية ، وبذلك كسب الكثير من الأصدقاء ..
لكن الأهم عندي الآن أن يطالع الأصدقاء الكرام كافة صفحته على الفيسبوك ، ويقفوا عند الصور التي نشرها ، ويتواصل بنشرها ، وهي غزيرة وكلها تأريخية ومهمة ، وكيف أنه لا يحتكر نشرها ، فيعرضها نظيفة كما هي كي يتمكن الآخرون من الاستفادة منها أو نشرها .. هذه صفة حميدة قلما وجدت عند غيره ، وأدعو نفسي والآخرين للأقتداء به في هذا الجانب العلمي والأخلاقي وفي غيره ..
بعض الأصدقاء - للأسف الشديد - يشوه الصور المنشورة بالكتابة عليها ، فيفقدها جمالها وقيمتها .. واتمنى لو اقتدوا به في هذه الصفة لسامية وتعلموا منه ..
تحيتي لكل الأصدقاء وفي مقدمتهم الأستاذ الدكتور إبراهيم العلاف الذي نتعلم في كل يوم درساً جديداً منه في العلم والكتابة والأخلاق والسلوك ..جواد عبد الكاظم محسن
للأستاذ الدكتور إبراهيم العلاف مكانة كبيرة في نفسي على الرغم من حداثة تواصلي معه ، ولا أحسب صديقاً لي في المسيب أو الحلة أو كربلاء لم يسمعني متحدثاً عنه وعن علمه وفضله ، فقد دخل قلبي كما دخل قلوب الآخرين بما يمتلك من صفات حسنة وصداقة مخلصة وعلمية كبيرة ..
ما يلفت النظر في هذا الرجل وصفحته الفيسبوكيةومدونته على الانترنيت التوازن والموضوعية والاعتدال ، فهو لا يميل للحدة ولا التطرف ، ويكتب عن الكل بلا حساسية ، وبذلك كسب الكثير من الأصدقاء ..
لكن الأهم عندي الآن أن يطالع الأصدقاء الكرام كافة صفحته على الفيسبوك ، ويقفوا عند الصور التي نشرها ، ويتواصل بنشرها ، وهي غزيرة وكلها تأريخية ومهمة ، وكيف أنه لا يحتكر نشرها ، فيعرضها نظيفة كما هي كي يتمكن الآخرون من الاستفادة منها أو نشرها .. هذه صفة حميدة قلما وجدت عند غيره ، وأدعو نفسي والآخرين للأقتداء به في هذا الجانب العلمي والأخلاقي وفي غيره ..
بعض الأصدقاء - للأسف الشديد - يشوه الصور المنشورة بالكتابة عليها ، فيفقدها جمالها وقيمتها .. واتمنى لو اقتدوا به في هذه الصفة لسامية وتعلموا منه ..
تحيتي لكل الأصدقاء وفي مقدمتهم الأستاذ الدكتور إبراهيم العلاف الذي نتعلم في كل يوم درساً جديداً منه في العلم والكتابة والأخلاق والسلوك ..جواد عبد الكاظم محسن
* منشورة على صفحة الاستاذ جواد عبد الكاظم الفيسبوكية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق