ساحة السعدون ببغداد وتمثال المرحوم عبد المحسن
السعدون 1889-1929 رئيس وزراء العراق الذي انتحر سنة 1929 بعد ان كثرت عليه
ضغوط الشعب والانكليز ...كتب في وصيته ان العراقيين طلاب استقلال ولكن
الانكليز لايريدون لهم الاستقلال ...تولى رئاسة الوزراء
اربع مرات وهو ثاني رئيس وزراء في العراق بعد السيد عبد الرحمن النقيب
...اسس حزب التقدم ..كتب عنه صديقي وزميلي الاستاذ الدكتور لطفي حعفر فرج
رسالة ماجستير طبعت ككتاب بعد ذلك وتعد من افضل الدراسات عنه ...أحبه الناس
وتعاطفوا معه وبكوه عندما علموا بأنتحاره .....شكرا للصديق عبد المحسن
عارف على الصورة التي يرجع تاريخها الى سنة 1955 .....ابراهيم العلاف
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين يسعدني أنا (الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف )أن ارحب بكم في مدونتي الثانية مدونة الدكتور ابراهيم خليل العلاف ..واود القول بانني سأخصص هذه المدونة لكتاباتي التاريخية والثقافية العراقية والعربية عملا بالقول المأثور : " من نشر علما كلله الله بأكاليل الغار ومن كتم علما ألجمه الله بلجام من نار " .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هويتي في مكتبة المتحف البريطاني 1979 ...............ابراهيم العلاف
هويتي في مكتبة المتحف البريطاني 1979 ومما اعتز به هويتي هذه الهوية التي منحت لي قبل (45) سنة أي في سنة 1979 ، وانا ارتاد مكتبة المتحف الب...
-
(السسي) من جرزات الموصل المشهورة - ابراهيم العلاف * وعندما تحدثت عن جرزات او كرزات الموصل وقفت عند السسي ويبدو ان هناك من يحب السسي وسأل...
-
أهلا بنابتة البلاد ومرحبا جددتم العهد الذي قد أخلقا لاتيأسوا أن تستردوا مجدكم فلرب مغلوب هوى ثم إرتقى مدتْ له الامال من أفلاكها ...
-
وردحاق صاق ناصي ..............ورد الحق وصاغ النصيب ا.د. ابراهيم خليل العلاف استاذ التاريخ الحديث المتمرس –جامعة الموصل حين قدمتُ حلقة ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق