الخميس، 18 فبراير 2010

مع الدكتور إبراهيم خليل العلاف ..رسائل وملاحظات




مع الدكتور إبراهيم خليل العلاف ..رسائل وملاحظات

1-العزيز الدكتور إبراهيم المحترم:

ما شاء الله على كل هذه الانجازات والدراسات العلمية. أنا جدا فخور بمعرفتك وأشكرك لتثقيفي وتنويري. أريد تحصيل المقالة التي أشرت إليها بقلم الأستاذ عبد المنعم ألغلامي، هل لديك يا سيدي الفاضل البريد الكتروني لبيت ألغلامي أو من دار الكتب والوثائق حتى أحصلها؟
ودمت مشكورا يا أستاذنا ومرشدنا
أخوكم الدكتور نمير الدملوجي.

2.الأستاذ العزيز نذير المحترم :
تحية طيبة
علما أن الأستاذ الدكتور إبراهيم العلاف مهتم بشكل كبير بالتراث العراقي وعلى الأخص بالتراث الموصلي .
مع التقدير والاحترام
فاروق زيادة
الأخ العزيز الدكتور إبراهيم المحترم :
تحية طيبة
نظرا لاهتمامك بالتراث العراقي والموصلي ، يرجى العلم أن السيد نذير أمين قيردار (وهو الآن في الثمانينات من عمره) ينحدر من إحدى العوائل التركمانية الكركوكلية القديمة . وقد انتخب نائبا في آخر دورة لمجلس النواب في العهد الملكي عام 1958 وكان من جيل الشباب الذي دخل المجلس في تلك الدورة حيث شغل المقعد الذي كان يشغره والده أمين قيردار عن كركوك منذ بداية العهد الملكي والذي كان يشغله جده في مجلس المبعوثان في الدولة العثمانية ، كما ان السيد نجدة فتحي صفوة الدبلوماسي السابق والباحث العراقي ابن خالته . والسيد نذير مهندس متخرج من جامعة روبرت كوليج ( Robert College ) في استانبول في نهاية الأربعينات ، وهو يسكن استانبول حاليا .
مع فائق التقدير والاحترام
فاروق زيادة


3.غسان محمود
تحية إجلال وإكبار
تحيه إكبار وتقدير وإجلال للمرحوم الأستاذ عز الين محمد المختار , وتحيه اكبر للأستاذ الدكتور إبراهيم خليل العلاف الذي ما انفك يؤرخ، ويؤرخ لأبناء جلدته من العارفين والعلماء والوجهاء جازاه الله عنا وعنكم وبارك الله في جهوده القيمة.




معلومات قيمة
شكري فهمي
شكراً جزيلاً على تزويد القرّاء - خاصة أولئك الذين لم يسبق لهم الإطلاع على مدونتكم - بهذه المعلومات القيمة حول الشخصية الموصلية داؤود الجلبي. وأود هنا أن أقترح على حضرة جنابكم جمع ما كتبتموه حول الشخصيات العراقية في ملف أو كتاب ألكتروني يمكن تنزيله من موقعكم، وذلك لكي يكون مرجعاً عملياً وسهلاً للذين يبحثون عن معلومات حول الشخصيات العراقية التاريخية. ختاماً، تفضلوا بقبول وافر عبارات الاحترام والتقدير.
عبد اللطيف ياسين الياسري -كربلاء العراق


لقد فقد التيارالعروبي في العراق رجلا نبيلا وسياسيا عرف بصدقه ونزاهته هو الأستاذ صبحي عبد الحميد الذي عاش من اجل العراق والعروبة فكان من السياسيين الذين لم يعرف عنهم إلا الصدق والوفاء ولم يعرف الحقد ورغم كل الظروف الصعبة التي مرت بالعراق فكان إيمانه بوطنه وعروبته لا يتزعزع .
إن النهج الوطني والقومي الذي سار عليه الفقيد الغالي هو مدرسة لكل من يريد أن يخدم العراق بعيدا عن الإقصاء والتهميش المجد والخلود لذكرى فقيد العراق والأمة العربية والى جنات الخلد يا ابا رافد وشكرا للدكتور العلاف على مقالته القيمة حول الفقيد .

طلال معروف نجم


رحم الله هذا صبحي عبد الحميد هذا الرجل العروبي النقي . فقد كان آخر فرسان القومية العربية في العراق .

الأخ العزيز، الباحث المؤرخ
حضرة الأستاذ الدكتور: إبراهيم خليل العلاف
تحية طيبة، وبعد
إنه لمن دواعي سعادتي أن أتواصل معكم من خلال هذا الموقع، إذ ما فتئت أبحث عن طريقة تمكنني من التواصل مع الباحث المفكر أكرم ضياء العمري، وأحسب أنني سأحظى أخيرا بمقصدي، فلعلكم تتفضلون بإمدادي ببريده الإلكتروني أو رقم هاتفه، ولكم مني فائق الشكر والامتنان.
الأستاذ الباحث: لخضر بولطيف (أبو أفنان(
جامعة المسيلة - الجزائر

علي حيدر رمضان البكر آل خروفه
تعقيب
الأستاذ الفاضل الدكتور إبراهيم خليل العلاف الموقر هذه فرصة طيبة أخرى لمخاطبتكم بعد مراسلاتنا عقب نشر مقالي عن والدي المرحوم رمضان أحمد البكر . ومن حسن الصدف أن يأتي مقالكم والتعقيبات عليه عن آل خروفة في وقت أقوم بإعداد مقال بحثي عن الإمارة الحمدانية في الموصل وحلب وعن الأسر الموصلية التي ترجع بأنسابها الى الأمراء الحمدانيين ومنهم آل خروفة الذين هم من الشهوان كما ذكر أحد قراءكم الكرام، وسيتضمن المقال شجرة عائلة خروفه وهو ما أطلق على المرحوم مصطفى على وجه التحقيق واتصالهم بشهوان ثم الحمدانيين والذين هم من قبيلة تغلب العربية. كل ذلك وكما تعلمون كمؤرخ وباحث أكاديمي ، زادكم الله تعالى من علمه ، ماهو إلا عمل بسيط لإيفاء حق عوائلنا الموصلية وآبائنا وأجدادنا . أعز الله الموصل وأهلها مع خالص الاحترام والتقدير



زياد العنـــاز
شكر وتقدير
جناب الأستاذ الدكتور الفاضل إبراهيم خليل العلاف المحترم...السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...أتقدم اليك أصالة عن نفسي ونيابة عن عائلتي بكل الشكر والتقدير والعرفان لما أبديتموه جنابكم وقدمتم من معلومات حول عائلتنا ووالدي المرحوم عبد الغني حامد العناز...وأؤكد كل المعلومات التي ذكرتها جنابك في المقالة حول والدي لأنني احتفظ أيضا بنسخة كاملة من المجلد الأول الذي صدر عن غرفة تجارة الموصل عام 1974 ... وكل ماقدمه والدي أو أي فرد من عائلتنا لخدمة الموصل أو بلدنا فهو النزر القليل مما يستحقه منا... شأننا في ذلك شأن غيرنا من النجباء من أهلينا في مدينتنا أو بلدنا خدمة لهذا البلد والله من وراء القصد... اكرر شكري وامتناني العميقين لشخصكم الكريم ووفقكم الله وأمد في عمركم لننهل منكم ومن أقرانكم الأفاضل تاريخ بلدنا... والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

الأستاذ الدكتور إبراهيم خليل العلاف المحترم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
منذ سنين وأنا أتابع كتاباتك الرائعة وأبحاثك المهمة عن شخصيات لعبت دورا كبيرا في تاريخ العراق المعاصر وعن أساتذتك وعن زملائك في الدراسة انك لاتنسى كل من أسهمت كتاباته في خدمة المدرسة التاريخية
الأستاذ المحترم
لقد سعدت كثيرا بكتابتك عن احد الرموز الوطنية وهو جعفر أبو ألتمن وحضرتك تعرف أن والدي كتب عنه رسالة ماجستير وقد بذل جهدا كبيرا وكما كانت تقول لنا الوالدة انه كان طموحا لولا أن توفاه الله بحادث سيارة سنة 1976 ..والحمد لله حصلت على الماجستير من جامعة القادسية والتي كانت بعنوان ( الأحكام العرفية في العراق)
وفقكم الله لخدمة المدرسة التاريخية
ولدكم يعرب الدراجي


أستاذي الكريم إبراهيم خليل العلاّف

أبحاثكم ..يسعدني ويهمني كثيراً قراءتها والاطلاع عليها ، لأنني أحب وأتذوق سير حياة علماء وشيوخ المسلمين .... جزاكم الله ألف خير.

مع أطيب الأمنيات,
إدارة منتديات واتا الحضارية –نظام الدين أوغلو

حفصة خير الدين العمري
شكر
شكر وتقدير خاص للدكتور إبراهيم العلاف على أسلوبه الراقي في تعزيتنا بوفاة والدنا رحمه الله من خلال هذه المقالة القيمة ..وأرجو أن نكون بمستوى المسؤولية في حمل الأمانة لخدمة ونصرة ديننا.
*صورة الدكتور ابراهيم خليل العلاف في مطلع السبعينات
**صورة الدكتور ابراهيم خليل العلاف أخذت في مطلع الثمانينات
*** صورة الدكتور ابراهيم خليل العلاف سنة 2008 قرب مركز الدراسات الاقليمية بجامعة الموصل -العراق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملاحظات حول التاريخ ..كتابته واهميته وفائدته

  ملاحظات حول التاريخ ..كتابته واهميته وفائدته  ا.د.ابراهيم خليل العلاف استاذ التاريخ الحديث المتمرس -مركز الدراسات الاقليمية -جامعة الموص...