الاستاذ الدكتور عبد المنعم رشاد المؤرخ العراقي الكبير ومؤسس كليةالاداب بجامعة الموصل
جميل جدا ، لا بل ورائع جدا ، ان تتم دراسة سيرة ومنجزات الاستاذ الدكتور عبد المنعم رشاد العلمية والبحثية والاكاديمية والادارية والثقافية عبر رسالة ماجستير تشرف عليها الاستاذة المساعدةالدكتورة سناء عبد الله عزيز الطائي .
واليوم الثلاثاء 16-12-2025 ، نظمت رئاسة قسم التاريخ بكلية التربية للعلوم الانسانية حلقة نقاشية - سيمنار لمناقشة الموضوع . وقدحضر الحلقة الاستاذ الدكتور سعد رمضان الجبوري عميد الكلية، والاستاذ المتمرس الدكتور جزيل عبد الجبار الجومرد ، والاستاذة الدكتورة نضال مؤيد الاعرجي رئيسة قسم التاريخ ، ونخبة من اساتذة التاريخ الاسلامي والحديث . الحلقة كانت بهية تليق بالدكتور عبد المنعم رشاد ومكانته العلمية والاكاديمية والادارية رحمه الله والذي يُعد مدرسة متميزة في كتابة التاريخ .أدار الحلقة الاستاذ الدكتور نوفل محمد نوري ، ومن سينجز الرسالة الطالب بشير عبد الوهاب .تمنياتي للطالب ولمشرفته بالتوفيق والنجاح ............ابراهيم العلاف
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين يسعدني أنا (الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف )أن ارحب بكم في مدونتي الثانية مدونة الدكتور ابراهيم خليل العلاف ..واود القول بانني سأخصص هذه المدونة لكتاباتي التاريخية والثقافية العراقية والعربية عملا بالقول المأثور : " من نشر علما كلله الله بأكاليل الغار ومن كتم علما ألجمه الله بلجام من نار " .
الخميس، 18 ديسمبر 2025
الاستاذ الدكتور عبد المنعم رشاد المؤرخ العراقي الكبير ومؤسس كليةالاداب بجامعة الموصل
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
الشاعر والكاتب والمؤرخ الدكتور سلمان هادي آل طعمة وجهوده في التوثيق لتاريخ كربلاء المقدسة
الشاعر والكاتب والمؤرخ الدكتور سلمان هادي آل طعمة وجهوده في التوثيق لتاريخ كربلاء المقدسة ا.د.ابراهيم خليل العلاف استاذ التاريخ الحديث المت...
-
مجلة (العربي) الكويتية الان بين يديك كل اعدادها PDF ومنذ صدورها سنة 1958الى سنة 1990 وعبر الرابط التالي : https://www.docdroid.net/.../aa...
-
(السسي) من جرزات الموصل المشهورة - ابراهيم العلاف * وعندما تحدثت عن جرزات او كرزات الموصل وقفت عند السسي ويبدو ان هناك من يحب السسي وسأل...
-
أهلا بنابتة البلاد ومرحبا جددتم العهد الذي قد أخلقا لاتيأسوا أن تستردوا مجدكم فلرب مغلوب هوى ثم إرتقى مدتْ له الامال من أفلاكها ...

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق