السبت، 12 أكتوبر 2024

واهلا بكم ومساؤكم خير وليلكم جميل وما زلنا في تواصل وانا اشكركم .............................................ابراهيم العلاف

                                                                   الدكتور ابراهيم خليل العلاف



واهلا بكم ومساؤكم خير وليلكم جميل
وما زلنا في تواصل وانا اشكركم .............................................ابراهيم العلاف 12-10-2024

 

الخميس، 10 أكتوبر 2024

القانون الدولي الانساني هل ثمة من يطبقه في فلسطين ولبنان ؟!


 



القانون الدولي الانساني هل ثمة من يطبقه في فلسطين ولبنان ؟!
-ابراهيم العلاف
وبإختصار فالقانون الدولي الانساني هو من فروع القانون الدولي الحديثة نسبيا ، والانسان منذ ان وجد على هذه الارض ، وهوفي صراع ابدي والصراع قد يتحول الى حرب وقتال مسلح ، وكان لابد من العقلاء ان يجدوا قوانين تحمي الانسان في اتون الحروب والنزاعات والصراعات لذلك وضع العالم بعد الحرب العظمى 1914-1918 سلسلة من القوانين التي تحد من الحروب وقديما قيل (الف يوم من المفاوضات ) افضل من يوم واحد من الحرب ) .والحد من الحروب ، يحصل من خلال شجب الحروب وتجريمها . وجاء القانون الانساني الدولي ثمرة من ثمار التعاون الدولي بعد الحرب العالمية الثانية 1939-1945 ، وانشاء هيئة الامم المتحدة وبدأ المفكرون يعززون مبادئ القانون الانساني وابرزها المحافظة على الانسان ، وحمايته ، وسلامته ، وتمتعه بحقوقه خلال الصراعات والحروب .
يقول الدكتور احسان هندي في مقال له عن القانون الانساني منشور في مجلة (العربي) الكويتية عدد ابريل - نيسان 1979 : ان القانون الانساني يقوم على قاعدة ان الحرب شر لابد منه ، لذلك فمن الضروي على الاقل التخفيف من ويلاتها ، واضرارها ، ومصائبها ما امكن ذلك .وطبيعي ان ادخال فكرة الروح الانسانية في الحرب مسألة مهمة وضرورية .
وهنا اقول ان اتفاقيات جنيف 1949 ، تشكل قواعدا للقانون الانساني وتقوم هذه الاتفاقيات على تحسين اوضاع الجرحى والمرضى والمنكوبين في الحروب ومعاملة الاسرى الجيدة وحماية المدنيين ومع ان جميع دول العالم تقريبا قد قبلت وصادقت على هذه الاتفاقيات الا ان هناك من لايطبقها وها نحن اليوم نرى شعب فلسطين وشعب لبنان لايحظيان بعطف العالم الذي يسمي نفسه متمدنا ومتحضرا وها هي اسرائيل تعبث بحياة الانسان في مدن غزة وجنوب لبنان واماكن اخرى والعالم المتمدن وعلى رأسه الولايات المتحدة والاتحاد الاوربي يتفرجون ويتحدثون في الندوات والمؤتمرات ولكن دون ان نجد اي اثر للقانون الانساني على الارض .
*الصورة لفلسطينية تندفع مع طفلها إلى المشفى بعد قصف إسرائيلي بخان يونس جنوب قطاع غزة في 15/11/2023 (الفرنسية)



الاستاذة الدكتورة نضال مؤيد الاعرجي رئيسة قسم التاريخ بكلية التربية للعلوم الانسانية - جامعة الموصل


 



الاستاذة الدكتورة نضال مؤيد الاعرجي رئيسة قسم التاريخ بكلية التربية للعلوم الانسانية - جامعة الموصل
الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف اول رئيس لقسم التاريخ بكلية التربية للعلوم الانسانية بجامعة الموصل 1980-1995 مع الاخت رئيسة قسم التاريخ بكلية التربية للعلوم الانسانية - جامعة الموصل الاستاذة الدكتورة نضال مؤيد الاعرجي وعدد من تدريسيات القسم في حفلة الغداء التي اقامها الاخ والصديق العزيز الاستاذ مؤيد الاعرجي والد الدكتورة نضال في مطعم تركواز في الموصل يوم الاثنين 16 من ايلول 2024.

الأربعاء، 9 أكتوبر 2024

تاريخ ملعب الشعب الدولي ببغداد

ملعب الشعب الدولي في بغداد 2023   








 



تاريخ ملعب الشعب الدولي ببغداد
- ابراهيم العلاف
وقبل قليل ، سألني أحد الاخوان في رسالة له في الماسنجر عن (ملعب الشعب الدولي ) ، فأجبته وقلت انني سأكتب مقالة موجزة عنه واقول ان الصورة التي ترونها الى جانب هذه السطور ، هي صورة ملعب الشعب بعد تحديثه وتطويره سنة 2023 . واقول ايضا بوركت جهود ( وزارة الرياضة والشباب) على هذه الجهد المبارك ؛ فالتطوير ، والتحديث شمل كل تفاصيل الملعب وارضياته وكراسيه ومنظومته الكهربائية ومرفقاته .
قصة ملعب الشعب الدولي ، ابتدأت عندما وضع الزعيم عبد الكريم قاسم رئيس الوزراء والقائد العام للقوات المسلحة 1958-1963 في خططه الاهتمام بالرياضة والحركة الرياضية من خلال انشاء ملاعب (استادات جمع استاد ) رياضية ، تليق بالعراق وتوفرت له الفرصة عندما زاره وفد من مؤسسة كالوست كولبنكيان (مستر 5% إذ كان يملك 5% من اسهم شركة نفط العراق وكان مهندسا ارمنيا عثمانيا له دوره في منح امتيازات النفط واكتشافه في العراق ) في أوائل الستينيات من القرن الماضي مهنئا الزعيم لمناسبة ترقيتة الى رتبة لواء . وقد قدم الوفد للزعيم هدية تقديرية ومبلغًا من المال ، فالتفت الزعيم الى وزير التخطيط مستفسرًا عن كلفة بناء ملعب رياضي فقدرها بمليوني دينار فطلب عبد الكريم قاسم بتحويل الهدية وتخصيصها لبناء ملعب الشعب الدولي. وبعد اربع سنوات انجز الملعب .
وخلال خطاب الزعيم عبد الكريم قاسم الذي ألقاه في ملعب الكشافة بتاريخ الحادي والعشرون من نيسان- أبريل من سنة 1960 وأمام أكثر من 15 ألف مواطن أعلن فيه انشاء صرح رياضي كبير في العراق اسمه (ملعب الشعب) . وقد افتتح الملعب رسميا في السادس من تشرين الثاني- نوفمبر من سنة 1966 من قبل الرئيس العراقي السابق الفريق عبد الرحمن محمد عارف.. علما" أن الزعيم عبد الكريم قاسم كان هو قد وضع حجره الاساس كصرح عراقي كبير ولدينا صورته وهو يضع حجر الاساس لملعب الشعب ..في ( صفحة زعيم الفقراء ) الفيسبوكية 2021 توجد بعض التفاصيل عن انشاء ملعب الشعب والرابط هو :
https://www.facebook.com/ ، وفيها ان كلفة البناء (مليون دينار عراقي) والمساحة الاجمالية 200 ألف متر مربع و السعة الاجمالية 45 ألف متفرج . كما ان مضمار لالعاب القوى مغطى ب(التارتان ) ، والملعب يحتوي على (18) بوابة دخول موزعة على الجهتين .وفي الملعب أبراج إنارة ترتفع عن الأرض بمسافة 55 مترا على وفق المواصفات العالمية. وثمة مساحة خارجية لوقوف السيارات تبلغ 40 الف متر مربع تسع لوقوف ( 4) الاف سيارة.
في حوار اذاعي أجرته (اذاعة العراق الحر) من براغ بتاريخ 19/11/2009 قال اللاعب العراقي ألبرت خوشابا ما نصه: حضر الزعيم الراحل عبد الكريم قاسم المباراة النهائية لدوري الجيش بين فريقي القوة الجوية والفرقة الثالثة. وبعد إنتهاء المباراة إجتمع بنا الزعيم، وطلب منا أن نعرض عليه إحتياجاتنا، وكل مشاكلنا، فطلب بعض اللاعبين دوُراً سكنية، والبعض الآخر طالب بتحسين ظروفه المعيشية، وحين وصل الدور لي قلت له: " نريد ملعباً دولياً يا سيادة الزعيم، فملعب الكشافة ملعب صغير، وبائس (وكله طسَّات وعٍكَّر)، " فضحك الزعيم، وقال: إتدللوا ، راح نبنيلكم ملعب كبير. فكان ملعب الشعب بعد ان أتفق الزعيم مع شركة كولبينكان .
وعن قصة افتتاح الملعب جاء بالنص :"كانت شركة كالوست كولبنكيان قد فاتحت (نادي بنفيكا) البرتغالي والذي كان قد احرز آنذاك لقب الوصيف لنادي مانشستر يونايتد في دوري ابطال اوروبا (كأس الاندية الاوروبية) آنذاك في اعقاب خسارته (2-4) في الوقت الاضافي للحضور الى بغداد وافتتاح ملعبها الرئيس مقابل مبلغ خيالي طلبه من الشركة لقاء مشاركة جميع لاعبي منتخب البرتغال والذين يلعبون مع بنفيكا وفي مقدمتهم هداف كأس العالم 1966 وجوهرة موزمبيق اوزيبيو. وافق نادي بنفكيا على العرض لزيارة العراق بجميع لاعبيه باستثناء الكابتن كولونا والذي اصاب بيليه في ركبته في السنة ذاتها عندما خسرت البرازيل امام البرتغال في مونديال انكلترا (1-3).
كان أفتتاح الملعب بتاريخ 6/11/1966 في مباراة جمعت منتخب بغداد الاهلي بنادي بنفيكا البرتغالي .. تشكيلة منتخب بغداد الاهلي كانت تضم كلا من: حامد فوزي لحراسة المرمى – حسن بله ، جبار رشك ، حسين هاشم ، صاحب خزعل لخط الدفاع – شدراك يوسف ، باسل مهدي لخط الوسط كوركيس إسماعيل ، قيس حميد ، ألبرت خوشابا ، قاسم محمود لخط الهجوم .
تشكيلة بنفيكا البرتغالي:كوستا براير لحراسة المرمى وكوفن والبيرتو وجانيو وانجيلو وكروش وسانتانا وولسن واغستو واوزيبيو وسيماش
قاد المباراة الحكم الدولي فهمي القيماقجي بمساعدة كل من صبحي اديب وسعدي عبد الكريم .نتيجة المباراة كانت فوز نادي بنفيكا البرتغالي بنتيجة 2 – 1 وقد سجل هدف منتخب بغداد الاهلي اللاعب قاسم محمود الشهير بـ"قاسم زوية" .
رحم الله الزعيم عبد الكريم قاسم وطيب ثراه ورحم كل من كان وراء انشاء هذا الملعب التاريخي العتيد الذي له في ذاكرة العراقيين وخاصة من محبي الرياضة الكثير من الذكريات .

الاثنين، 7 أكتوبر 2024

مع التاريخ في طبيعته ومدارسه ............كتاب جديد للدكتور ابراهيم العلاف


                                         كتاب الدكتور ابراهيم خليل العلاف (مع التاريخ في طبيعته ومدارسه) 



مع التاريخ في طبيعته ومدارسه ............كتاب جديد للدكتور ابراهيم العلاف
بقلم : د.سناء عبد الله عزيز الطائي
استاذة مساعدة - كلية التربية للعلوم الانسانية -جامعة الموصل
صدر عن دار قناديل للنشر والتوزيع في بغداد أيلول الجاري 2023 ، كتاب جديد للاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف والكتاب - بحق - محاولة فكرية جادة لمناقشة كل جوانب الدرس التاريخي في العراق والوطن العربي ، وهو بمثابة دليل يطلع فيه القارئ والمتتبع والمهتم على ما يتصل بطبيعة علم التاريخ وتعدد مدارسه وتفسيراته .
وقد اراد المؤلف ، ان يقدم خبرته البحثية والتدريسية والعلمية مع التاريخ والتي تمتد الى نصف قرن ويضعها امام طلبة التاريخ واساتذته بكل موضوعية لهذا نجده يقول في مقدمة الكتاب :" انه اي الكتاب في مباحثه يدور حول التاريخ ، وطبيعته ، وانواعه ، والمدرسة التاريخية العراقية المعاصرة ، وخصائصها ، وتاريخ الدراسات العثمانية في العراق ، ومضار التاريخ ، وكيف يمكن ان يكون التاريخ علما للتغيير ، واداة للبناء ، ووسيلة للتعاون بين الشعوب ، وكذلك كيف يمكن ان نستفيد من التأريخ اداة لتقوية فكرة المواطنة ، ومن ثم العلاقة بين الصحافة والتاريخ ، وواقع الوثائق في العراق ، وشيئا من أُصول كتابة البحث التاريخي ، وما يحتاجه الباحث لكي تكون كتابته مفيدة ، ورصينة قدر الامكان " .
والكتاب - كما انا اعرف - قد جاء تأليفه استجابة لطلب عدد كبير من طلبة الدراسات التاريخية الاولية والعليا ، وكثيرا ما كنت اجده يكتب مقالة جوابا على سؤال هذا الطالب أو ذاك ، ويقول انه يكتب اعماما للفائدة . وقد بذل جهودا كبيرة من اجل ان يضع الكتاب بين ايدي من يحتاجه فبارك الله به وبجهده ويسعدني ان اقدم قائمة بما يتضمنه الكتاب من مباحث وكما يأتي :
1. طبيعة التاريخ :التاريخ بين الادب والعلم والفلسفة
2. عندما يكون التاريخ علما للتغيير واداة للبناء والتعاون بين الشعوب
3. التدوين التاريخي في العراق المعاصر
4. المدرسة التاريخية المعاصرة في العراق واجيالها وخصائصا
5. التاريخ الاقتصادي واهميته
6. المدرسة الاثارية العراقية وتوجهها الوطني
7. تاريخ الدراسات العثمانية في العراق
8. علم التاريخ للمستشرق البريطاني هاملتون كب
9. مضار التاريخ !
10. رؤيتي ودراساتي للتاريخ العثماني
11. تاريخ الحرب العظمى 1914 -1918 كيف كتب ؟
12. التاريخ الدبلوماسي
13. التاريخ بين الادب والعلم
14. كتابة التاريخ والاضطرابات الدولية
15. التاريخ وسيلة لتقوية فكرة المواطنة في العراق
16. واقع الوثائق الرسمية العراقية عن الفترة 1968- 2003
17. الصحفيون العراقيون وكتابة التاريخ
18. اصول المناقشات العلمية في الدراسات العليا
19. ملاحظات حول البحث العلمي التاريخي والدراسات العليا
20. التاريخ المحلي واهميته : تاريخ كركوك انموذجا
21.تاريخ قسم التاريخ بكلية التربية – جامعة الموصل
22. ملاحظات حول البحث العلمي التاريخي والدراسات العليا
23.كلمة الطالب عند مناقشة رسالته للماجستير أو اطروحته للدكتوراه
24.علامات الترقيم Punctuation Marks في رسائل الماجستير واطروحات الدكتوراه
25. درس النهضة الاوربية وموقف المؤرخين العراقيين والعرب منه
26.التاريخ والعلوم السياسية
27. جذاذة البحث وأهميتها في جمع مواد رسالة الماجستير واطروحة الدكتوراه
28. جمع المادة لرسالة ماجستير أو اطروحة دكتوراه
29الفرق بين رسالة الماجستير واطروحة الدكتوراه
30. شخصية الباحث في الدراسات العليا
31. اختيار موضوع لرسالة ماجستير او اطروحة دكتوراه
32. حول كتب السيرة والتراجم .
33.كتابة المقدمة في رسالة الماجستير أو اطروحة الدكتوراه
بقي ان اقول ان للاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف وهو زوجي عدد كبير من الكتب المنشورة يصل عددها الى ال (80) كتابا فضلا عن بحوثه ودراساته ومقالاته الكثيرة وهو استاذ متمرس متخصص بالتاريخ الحديث والمعاصر في جامعة الموصل . بارك الله به وبجهده الفكري والعلمي .



الأحد، 6 أكتوبر 2024

الدكتور داخل حسن جريو الشخصية الاكاديمية والادارية العراقية الفذة



 



الدكتور داخل حسن جريو الشخصية الاكاديمية والادارية العراقية الفذة
ا.د.ابراهيم خليل العلاف
استاذ التاريخ الحديث المتمرس - جامعة الموصل
أحد الاخوان طلب مني أن اكتب مقالة عن الاخ والصديق الاستاذ الدكتور داخل حسن جريو الشخصية العلمية الاكاديمية الادارية العراقية الفذة ، وقلت له انني كتبت عنه سنة 2011 عندما اختير من بين 2000 شخصية بارزة في العالم في القرن 21 وقلت ان الاستاذ الدكتور داخل حسن جريو عضو المجمع العلمي العراقي اختير من بين 2000 شخصية علمية بارزة في دول العالم المختلفة حيث تمت الاشارة الى انه تقلد مواقع علمية رفيعة على مدى 40 عاما منها رئاسات جامعات البصرة والتكنولوجية وهيئة التعليم التقني وهيئة البحث العلمي والمجمع العلمي العراقي و عضوية جمعيات علمية عربية ودولية عديدة منها عضوية اكاديمية الدول النامية للعلوم و مجمع اللغة العربية بدمشق وهيئة تكريم العلماء والمبدعين والمفكرين واللجنة الوطنية لنقل التكنولوجيا والجمعية الدولية للحاسبات المايكروية وغيرها.
كما انه نال جوائز تكريمية عديدة منها جائزة الدولة التقديرية في العلوم الهندسية سنة 1989 من هيئة تكريم العلماء والمفكرين والمبدعين وعدد من اوسمة الإستحقاق العالي واوسمة العلم وشارات العلم من الدرجة الأولى في عقد التسعينيات من القرن المنصرم, فضلا عن شموله بقانون رعاية العلماء ضمن فئة الدرجة الأولى لسنوات طويلة.
وقد اختارته مؤسسة الفكر العربي رائدا للفكر العربي في الهندسة الإلكترونية سنة 2005 واختاره مركز السيرة الدولى احد العلماء البارزين في الهندسة الإلكترونية سنة 2008 لغزارة ابحاثه واصالتها وإثرائها للمعرفة العلمية. ويذكر ان عدد هذه البحوث قد بلغ اكثر من 150 بحثا منشورا في مجلات علمية محكمة واكثر من 500 دراسة ومقالة علمية و40 كتابا مؤلفا او مترجما.ووصفه الكتاب بأنه الشخصية العلمية والأكاديمية البارزة في العراق.
وايضا كتبت عن ان الاخ رائد لزام الريشاوي كتب عنه رسالة ماجستير في جامعة المثنى بعنوان ( داخل حسن جريو حياته وسيرته العلمية والادارية 1942-2020 دراسةتاريخية) بإشراف الاخ الاستاذ الدكتور متعب خلف الريشاوي . وايضا كتبت عندما استضافته كلية الهندسة بجامعة المثنى (كما ترون في الصورة المرفقة ) ، وهو من اهل السماوة - محافظة المثنى في اذار سنة 2023 للتحدث عن تجربته العلمية والادارية وتم الاحتفاء به في جامعة المثنى . وايضا كتبت عن كتبه ومنها كتابه (هموم وطن ) وكتابه ( العراق في سنواته الصعبة ) .
الاستاذ الدكتور داخل حسن جريو من ال جريو الكرام وله تجارب ادارية وعلمية عمل رئيسا لقسم الهندسة الكهربائية بجامعة البصرة وعميدا لكلية الهندسة بجامعة البصرة ورئيسا لجامعة البصرة ورئيسا لهيئة المعاهد الفنية ، ورئيسا للمجمع العلمي العراقي ويعيش حاليا في استراليا لكنه يزور بلده واخر زيارة كانت له في السنة الماضية .
من مواليد سنة 1942 حاصل على شهادة الدكتوراه في مجال الهندسة الإلكترونية من جامعة برونيل البريطانية سنة 1972.من مؤلفاته :
*برمجة الحاسبات الألكترونية للعلوم والهندسة (باللغة الأنكليزية) - مديرية دار الكتب - جامعة البصرة 1976.
*أحاديث من جامعة البصرة.
*أسس التصميم المنطقي وتطبيقاته - مديرية دار الكتب - جامعة البصرة 1982.
*هندسة التحكم الآلي وتطبيقاتها – مديرية دار الكتب - جامعة الموصل 1986.
*أوراق جامعية - منشورات المجمع العلمي العراقي - 2005.
*أيام في الذاكرة - مركز وثائق البصرة 1991.
*كتابات ثقافية - منشورات المجمع العلمي العراقي - 2005.
*العراق في أيامه الصعبة – منشورات دار دجلة – عمان – الأردن - 2012.
*المثقف العربي والتحديات المعاصرة - منشورات المجمع العلمي العراقي - 2004.
*الهندسة والتقانة وآفاق المستقبل - منشورات المجمع العلمي العراقي - 2004.
* رحلة في ذاكرة الزمن - دار دجلة - عمان ، الأردن - 2018.
امد الله بعمره ومتعه بالبركة والتوفيق وتحياتي له .

تحية لذكرى حرب أكتوبر -تشرين الاول 1973ميلادية ( 10 رمضان 1393هجرية )


 

تحية لذكرى حرب أكتوبر -تشرين الاول 1973ميلادية ( 10 رمضان 1393هجرية )
الرحمة والمجد للشهداء
والصراع قائم ومستمر

واهلا بكم ومساؤكم خير وليلكم جميل وما زلنا في تواصل وانا اشكركم .............................................ابراهيم العلاف

                                                                   الدكتور ابراهيم خليل العلاف واهلا بكم ومساؤكم خير وليلكم جميل وما زلنا في...