مدرسة الشهباء الابتدائية للبنين في حي النور بالموصل ليست مدرسة اهلية بل مدرسة حكومية ...أمس الاحد السادس من تشرين الاول - اكتوبر 2019 لاحظت فيها مبادرة رائعة وهي تسليم الكتب الدراسية المقررة للصف الاول على شكل هدية فالكتب مغلفة بالورق الملون الجميل مع نفاخة حلوة وهكذا استلم ولدي حبيبي (حمو) كتبه بهذه الطريقة اللطيفة وكان هو وزملاءه فرحين جدا .....بورك الاخوة في مدرسة الشهباء وبوركت مبادراتهم الجميلة ووفقهم الله لخدمة العراق واعلاء شأن التعليم والتربية فيه وقل اعملوا ................................ابراهيم العلاف
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين يسعدني أنا (الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف )أن ارحب بكم في مدونتي الثانية مدونة الدكتور ابراهيم خليل العلاف ..واود القول بانني سأخصص هذه المدونة لكتاباتي التاريخية والثقافية العراقية والعربية عملا بالقول المأثور : " من نشر علما كلله الله بأكاليل الغار ومن كتم علما ألجمه الله بلجام من نار " .
الاثنين، 7 أكتوبر 2019
حمو العلاف والكتب المدرسية الجديدة
مدرسة الشهباء الابتدائية للبنين في حي النور بالموصل ليست مدرسة اهلية بل مدرسة حكومية ...أمس الاحد السادس من تشرين الاول - اكتوبر 2019 لاحظت فيها مبادرة رائعة وهي تسليم الكتب الدراسية المقررة للصف الاول على شكل هدية فالكتب مغلفة بالورق الملون الجميل مع نفاخة حلوة وهكذا استلم ولدي حبيبي (حمو) كتبه بهذه الطريقة اللطيفة وكان هو وزملاءه فرحين جدا .....بورك الاخوة في مدرسة الشهباء وبوركت مبادراتهم الجميلة ووفقهم الله لخدمة العراق واعلاء شأن التعليم والتربية فيه وقل اعملوا ................................ابراهيم العلاف
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
زقورة عقرقوف من المعابد العراقية في العصور القديمة
زقورة عقرقوف من المعابد العراقية في العصور القديمة وهذه صورة للزقورة وفيها مكان للمعابد العراقية وترتفع بالانسان المتعبد الى الاعلى حيث السم...
-
مجلة (العربي) الكويتية الان بين يديك كل اعدادها PDF ومنذ صدورها سنة 1958الى سنة 1990 وعبر الرابط التالي : https://www.docdroid.net/.../aa...
-
(السسي) من جرزات الموصل المشهورة - ابراهيم العلاف * وعندما تحدثت عن جرزات او كرزات الموصل وقفت عند السسي ويبدو ان هناك من يحب السسي وسأل...
-
أهلا بنابتة البلاد ومرحبا جددتم العهد الذي قد أخلقا لاتيأسوا أن تستردوا مجدكم فلرب مغلوب هوى ثم إرتقى مدتْ له الامال من أفلاكها ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق