سُعدت كثيرا بإتصال الاخ العزيز والصديق الغالي الاستاذ فوزي القاسم العبيدي نقيب الصحفيين في الموصل .. وإطمأن أحدنا على الاخر وهو في داره في الموصل.. تمنيت له الصحة الدائمة ، والتألق المستمر ، والعودة السريعة لممارسة عمله الصحفي والنقابي . والاستاذ فوزي القاسم العبيدي من الصحفيين المحترفين الافذاذ عمل منذ اربعة عقود في مجال الصحافة وكان مديرا لمكتب جريدة الثورة البغدادية فترة من الزمن فضلا عن كتاباته الكثيرة في الصحف العراقية المختلفة ........................ابراهيم العلاف
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين يسعدني أنا (الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف )أن ارحب بكم في مدونتي الثانية مدونة الدكتور ابراهيم خليل العلاف ..واود القول بانني سأخصص هذه المدونة لكتاباتي التاريخية والثقافية العراقية والعربية عملا بالقول المأثور : " من نشر علما كلله الله بأكاليل الغار ومن كتم علما ألجمه الله بلجام من نار " .
الثلاثاء، 24 يناير 2017
سُعدت كثيرا بإتصال الاخ العزيز والصديق الغالي الاستاذ فوزي القاسم العبيدي نقيب الصحفيين في الموصل
سُعدت كثيرا بإتصال الاخ العزيز والصديق الغالي الاستاذ فوزي القاسم العبيدي نقيب الصحفيين في الموصل .. وإطمأن أحدنا على الاخر وهو في داره في الموصل.. تمنيت له الصحة الدائمة ، والتألق المستمر ، والعودة السريعة لممارسة عمله الصحفي والنقابي . والاستاذ فوزي القاسم العبيدي من الصحفيين المحترفين الافذاذ عمل منذ اربعة عقود في مجال الصحافة وكان مديرا لمكتب جريدة الثورة البغدادية فترة من الزمن فضلا عن كتاباته الكثيرة في الصحف العراقية المختلفة ........................ابراهيم العلاف
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
زقورة عقرقوف من المعابد العراقية في العصور القديمة
زقورة عقرقوف من المعابد العراقية في العصور القديمة وهذه صورة للزقورة وفيها مكان للمعابد العراقية وترتفع بالانسان المتعبد الى الاعلى حيث السم...
-
مجلة (العربي) الكويتية الان بين يديك كل اعدادها PDF ومنذ صدورها سنة 1958الى سنة 1990 وعبر الرابط التالي : https://www.docdroid.net/.../aa...
-
(السسي) من جرزات الموصل المشهورة - ابراهيم العلاف * وعندما تحدثت عن جرزات او كرزات الموصل وقفت عند السسي ويبدو ان هناك من يحب السسي وسأل...
-
أهلا بنابتة البلاد ومرحبا جددتم العهد الذي قد أخلقا لاتيأسوا أن تستردوا مجدكم فلرب مغلوب هوى ثم إرتقى مدتْ له الامال من أفلاكها ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق