صورة تاريخية جميلة للشاعر والقاص والكاتب والدبلوماسي العراقي الاستاذ عبد الحق فاضل 1911-1992 وهو يصافح شو إن لاي رئيس وزراء الصين الشعبية عندما كان يعمل سفيرا للعراق في الصين الشعبية بين سنتي 1960-1963 وشكرا على الصورة التي اهداها لي الاستاذ رفعت عبد الرزاق لي عن الاستاذ عبد الحق فاضل مقال منشور في مدونتي وفي موقعي في الحوار المتمدن والرابط للمدونة http://wwwallafblogspotcom.blogspot.com/…/blog-post_21.html… العلاف
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين يسعدني أنا (الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف )أن ارحب بكم في مدونتي الثانية مدونة الدكتور ابراهيم خليل العلاف ..واود القول بانني سأخصص هذه المدونة لكتاباتي التاريخية والثقافية العراقية والعربية عملا بالقول المأثور : " من نشر علما كلله الله بأكاليل الغار ومن كتم علما ألجمه الله بلجام من نار " .
الأحد، 27 مارس 2016
صورة تاريخية جميلة للشاعر والقاص والكاتب والدبلوماسي العراقي الاستاذ عبد الحق فاضل 1911-1992 وهو يصافح شو إن لاي رئيس وزراء الصين الشعبية عندما كان يعمل سفيرا للعراق في الصين الشعبية بين سنتي 1960-1963
صورة تاريخية جميلة للشاعر والقاص والكاتب والدبلوماسي العراقي الاستاذ عبد الحق فاضل 1911-1992 وهو يصافح شو إن لاي رئيس وزراء الصين الشعبية عندما كان يعمل سفيرا للعراق في الصين الشعبية بين سنتي 1960-1963 وشكرا على الصورة التي اهداها لي الاستاذ رفعت عبد الرزاق لي عن الاستاذ عبد الحق فاضل مقال منشور في مدونتي وفي موقعي في الحوار المتمدن والرابط للمدونة http://wwwallafblogspotcom.blogspot.com/…/blog-post_21.html… العلاف
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
زقورة عقرقوف من المعابد العراقية في العصور القديمة
زقورة عقرقوف من المعابد العراقية في العصور القديمة وهذه صورة للزقورة وفيها مكان للمعابد العراقية وترتفع بالانسان المتعبد الى الاعلى حيث السم...
-
مجلة (العربي) الكويتية الان بين يديك كل اعدادها PDF ومنذ صدورها سنة 1958الى سنة 1990 وعبر الرابط التالي : https://www.docdroid.net/.../aa...
-
(السسي) من جرزات الموصل المشهورة - ابراهيم العلاف * وعندما تحدثت عن جرزات او كرزات الموصل وقفت عند السسي ويبدو ان هناك من يحب السسي وسأل...
-
أهلا بنابتة البلاد ومرحبا جددتم العهد الذي قد أخلقا لاتيأسوا أن تستردوا مجدكم فلرب مغلوب هوى ثم إرتقى مدتْ له الامال من أفلاكها ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق