كان سركون بولص 1944-2007 الشاعر العراقي الانسان ، وطنيا محبا للعراق أكثر من اي واحد من الذين يدعون حبهم له ويتآمرون على تدميره ...كان يريد عراقا عظيما لم يؤيد الاحتلال ولم يصفق له ولم يكتب عن مظلوميته وردح ولطم .. كل الادباء والشعراء الشرفاء وقفوا ضد الاحتلال وادانوه ولم يشتكوا او يتظلموا لذاتهم ..كانت شكواهم وتظلمهم لاجل العراق وشعب العراق وللانسان في اي بقعة من العالم ....إنهم يحملون كرامتهم مثل أي ارستقراطي وقع في أيدي اللئام ولا أريد أن أعدد هذا : سعدي يوسف ، ومؤيد الراوي، وفاضل العزاوي ، وفاضل الربيعي والعشرات من مبدعينا الافذاذ وبقية كل الاعلام من المبدعين مازالوا شوكة في حلق المحتل ومن صفق للمحتل "
*من شهادة بعنوان :"سركون بولص داخل اللعبة أم خارجها ؟" للاستاذ مؤيد داؤد البصام ،مجلة امضاء العددان 3و4 2013 ص322-323
*من شهادة بعنوان :"سركون بولص داخل اللعبة أم خارجها ؟" للاستاذ مؤيد داؤد البصام ،مجلة امضاء العددان 3و4 2013 ص322-323
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق